بسم الله الرحمن الرحيم
البارت الثالث وعشرين
حسابي الانستا :hwaraa_17 تابعونيبقلمي أنا: حوراء العلي.
.
.
.
قراءه ممتعه******************
حُارب يكول :-
حلي الضفاير خل ابات الليله بيهن
************
_رقية :- عفيه اخذني للبيت حباب
_انطيني العنوان ، أنطته العنوان ، شويه وصلنه ردت أنزل جان يكول
_وحك علي بن ابي طالب بهذني اليومين أنه چتاله لـ أحمد ، هزيت راسي ونزلت ،
دكيت الباب محد طلع يبووو أكيد لسه بالجامعه ، وان أروح يربي حتى خاله سناء أجتي ( خاله سناء كالت ما اجي مريضه ف زهراء ضاجت وزعلت من خاله ، ف سوتلها مفاجئة واجتها للجامعه ، ) عزا يربيي اضل بشارع ، دكيت الباب ماكو ، شفت سياره ليث لسه واكفه ، رجعت أدك بالباب وأبجي ، شويه ونزل ليث تقرب يمي وكال
_ مدخلين شنو ماهمه ، ضليت ادك بالباب ومارديت عليِ
_ ليث :- دحگي عليا من احجي وياج ، باوعتله وكتله
_ ليث عفيه شتريد مني
_ اهلج وان ، ضحكت وأنا دموعي يوكعن ع خدي ،
_ ههههه أهلي أهل ماعندي أنا عشت عمري وحيده ،
حجيت هيج ومشيت من يمه رحت لبيت خاله سناء دكيت الباب الحمدالله طلع ابنها بست راسه ودخلت سديت الباب كعدت بلأرض متتتت بجي والله تعبت والله اخخ يمه وينج ،
أكيد أحمد مرح يعوفني وراح يسويلي شي ،
سوده عليا اجتني فاطمه كومتني من الأرض ، ودخلت للمطبخ ذبيت غراضي ورحت أسوي أكل خطيه للجهال ، طلعت كبه من المجمده گليت وسويت لفات وانطيتهم لفات وأنا وياهم أخذت لفه أكلها ، أكلتها ودخلت للغرفه ذبيت غراضي ونزعت شالي ورحت تمددت ع جربايه ، غمضت عيوني ، جنت كل ما انام اقره الفاتحه ع روح حمزه وليث وهسه عايشين ، ضليت افكر والفرحه بكلبي والله من رجعو ،
بحيث كمت سويت حضن برجليه وكلت
_ عزااا فرحتي معقوله هذولي حمزه وليث يمه ، احجي والإبتسامة شاكه حلگي ، لزم أكول لو ليث لو لحمزه ع احمد لزم بلگي ينقذوني من أحمد الكو*** مثل ما نقذوني من هاي البر** الشيخه ، عزااا بعينج رقية هاي شوكت كمتي تفشرين يبوو كله بسبك ليث علمتني افشر هههههههههه ، رجعت راسي ع مخده ودخلت لعالم ثاني ،
_يا خايسه يا نعاله اهمد شكولج كومييييييي ، حسيت ع كرصه من خدي ، فتحت عيوني بتعب ، شفته مريم كمت مخترعه
_ لككككك هلا بالحبببب أشرقت وأنوارت
_ مرايم :- انجبي أتبسززز
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mystery / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...