بارت لـ 38

2.3K 225 60
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / الثامن والثلاثون
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
قراءه ممتعه

**************

يڪول. حُارب
أنتي كُل الزين عندي ويمكن أكبر
من تحاچيني بفطرتچ حزني يصغر 
وهذا المحليچ عندي ڪلشي ما بي
أي تصنع ينحب أڪثر

لحد يوم من الايام ، دا انضف بالغرفه لان الريحه الي بيها تلعب النفس طلعت كُل الغراض الي بالكنتور جان اشوف بجراره مقفوله فضولي اشوف شنو بيهت فتحتها بس جريتها نفتحت جان بيها اورق ف فتحت ورقه من الورق جان العقد مالتي أنه وحُارب ورقه مال جامعه مالتي ورقه ثاني الي يا ريتني ما فاتحته

_ فتحت ورقه وجان عقد مال شيخ بين حُارب وألين والتاريخ مكتوب صالهم شهر متزوجين ، معقولة ؟ كمشت الورقه وشككتها تشكك

_ هذا العقد مالتكم يا خايسين ، نزلت جوه لاستقبال شفت ألين كاعده وتتمضحك وياه خاله أم مهند حتى شنو تكوم تحبها عمه ، رحتلها وجريتها من شعرها وضربتها راجدي ع خدها ،

_ ولج طلعتووو متزوجينننن ، حجيت هيج وجريتها من شعرها وهيِ ما سوت شي بس تبجي ، كامت عمه جرتني من ألين ،

_ ام مهند :- شبيج يمه تخبلتي عوفي البت
_ رقية :- عمه عوفيني خلي اموتها على أيدي عوفيني

_ ألين بدموع :- والله عمه كُلشي ما سويتلها ،
_ رقية :- بربو*** ام جذب ، خنزرتلي عمه ام مهند وكلتلي

_  رقية شني هذا الحجي هاا

_ رقية :- عمه طلعو متزوجين حُارب متزوج ألين ، باوعتلي بأستغراب

_ شني ، اشوف ألين تباوعلي وتضحك فرحانه الحقيره

_ رقية :- اي عمه طلعو متزوجين بسررر ، باوعتلي بصدمه

_ ام مهند :- معقولة شني هاي والله تعبت تعبتت من هذا البيت كُلسع طالعه مشكلة صفح ،

_ ألين :- عمه هيِ هاي (تأشر عليِ ) من اجتي المشاكل ابد ما عافتنه ، دفعت عمه أم مهند وجريتها من أيدها وضربتها بالحايط من كثر العصبيه ، دفعتني عمه مننها

_ بسججج لا بارك الله بيجج بسجج ، تفلت عليها وصعدت ، ضليت افتر بالغرفه ،

_ أنه اعلمك يا حُارب أنه اللك والله انت فرعون مو بشر فرعونننن ، شويه ونفتحت الباب ودخل حُارب باوعتلو وضحكت

_ هلا فرعون هلأ ،

_ أنتِ شني هنا تسبعين عليِنا ،

_ رقية :- ههههههه واو شني حبيتو بعض

_ حُارب بعصبيه :- رقية اقسم بالله العلي العظيم اذا شفت بعد ماده أيدج على ألين لو معليه صوتج ع امي تدرين بيِ شسوي ،

_ رقية :- خوش عيني تتهنون ان شاء الله وطلگني خوش عزيزي وعشتووو بعد أحسن ، رحت للكنتور طلعت البس حجابي وعبايتي وهو يتفرج عليِ

بين نيرانِ حُارب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن