بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / مفاجئة
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
قراءه ممتعه**************
_ حُارب أبوس ايدك كافي راح أموت
_ الله ما ياخذ الكح*** ياخذ بس الزينين ، ورث جگاره وحطها ع ركبتي وضغط عليها بكل قوته صحت بصوت عالي رج البيت رجج
_ يمههههههههه ، حسيت الدنيا تفتر بيِ غبت عن والوعي ....
*********
زهراء :-
_ضمدت جروحه لمرتضى ونام وهو يون من ألم ، طلعت من الغرفه جبت تلفوني أتصلت ع بابا وسولفتله
_ حسين :- خوش بويه جاي جاي ،
سديت منه الخط وكعدت بالأرض ابچي هسه شسوه بيج حُارب الله لا يوفقك يا مرتضى ليش كتله ليشش شلون سمعتنا كُله بسبككك الله لا يوفقكم اثنينكم ، .....
_مر الوقت واجه بابا بسرعه راح للغرفه شاف حالته مرتضى
_حسين :- شلون كدر هيج يسوي بيِ شنو عباله محد يطلع وره ماعباله هوا محامي
_ زهراء :- بس بابا هو هم غلطان وهم عصب حُارب بكلامه
_ حسين :- واذا مو هيج يسوي بيِ ، راح بابا كعد مرتضى ورزله
_ حسين :- انت شكوووو تدخل بينهم رجل ومرته انت شكوووو
_ مرتضى :- لا رد
_ حسين :- ابني ادري بيك تحبها ادري بس هيِ مو من نصيبك متزوجه وعدها رجال انت مو من حقك تدخل بينهم عسى ما يذبحها كدامك انت لتدخل شي ما يعنيلگ ، هز راسه مرتضى وغطه راسه بالبطانيه ، طلعني ابويه وكال
_ شلون برقية خاف يسويلها شي
_ زهراء بدموع :- بويه خايفه عليها والله اكيد هسه يموتها هذا خبل ويسويها ،
_ حسين :- شبيدي عليها هسه لو أندل مكانها هسه اروحلها
_ زهراء:- بويه انت مو عندك رقم محمد اتصل عليِ فدوة والله خايفه عليها ،
هز رأسه ابويه وراح طلع للحديقه يتصل عليِ ، رحت يمه يتصل عليِ بس ماكو ما يفتح خط دك عليِ أربع مرات ماكو ،
_ حسين :- عكب بأجر أنا رايح ألهم للانبار
_ زهراء :- اروح وياك ،
_ حسين :- الله كريم ، ......
أجتي امي وحجيتلها ضلت تبچي بلگوه هديتها ، ......
_ يمه وان رايحه ، اشوفها راحت لغرفة الي بيها مرتضى ،
_ انت شكو حاشر خشمك بيهم ليش هيج سويت هسه أكيد راح يموتها لرقية كُله بسبككك
_ مرتضى :- أحبها والله أحبها
_ أميره:- حبتك حيه أن شاء الله ، حجت هيج وطلعت ، .... رحت للحمام توضيت وصعدت فوك للغرفه لبست حرم الصلاه وصليت لأم البنين ، ابچي وادعيلها لرقية ..... لليل محمد أتصل ع بابا
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mystery / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...