بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / الرابع والعشرين
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
قراءه ممتعه
******************
رقية تكول :- اغمض والتفت والگه كل الدنيا بعيوتكحُارب :- أنتِ مو عَلى البال أنتَ عايش بيّه ُ .
**************_ رقية :- بعد بس خالي ومرته تكتمل فرحتي يمه
_ ليث :- هذوله بأيدج أنتِ تسجنيهم هذوله
_رقية :- شلون
_ ليث :- من تجي وكتها أكلج هسه خلي نروح
للجامعه ، هزيت راسي بفرح ، طلع أغنية شمسين ،
وكل مقطع يباوعلي ويبتسم ، وصلنه للجامعه ،
كمش أيدي ودخلنه الطلاب صافنين علينا ، لأن ليث جان لبس الزي العسكري وجان كُلش يخبل عليِ حتى غرت من نضرات البنات ،
اخذونه للحديقه وضلو المصورين يرتبون بينا ،
خلاني المصور أنا ولد ويايه بالقسم بس من غير شعبه ، نوكف كدام الطلاب ،
شفت زهراء وخاله اميره ، وحمزه شفته وهم جاي بالزي العسكري يباوعلي ويضحك وأنا ارد الابتسامه ، اجه المصور قدمنه كدام الطلاب ،
قدم الكامره علينا وكال
_المصور :- بس أصيح يلا بسرعه امير تكول جامعة بغداد وأنتِ رقية تكولين قسم بصوت عالي من تكولين قسم بسرعه ديرين وجهج ع طلاب ،
هزيت راسي مرتبكه ،
وليث كدامي يعني صاير وره المصور يباوعلي ويبتسم تك خد ،
عدلت وكفتي أمير تقرب يمي لأن المصور كال ، شويه وليث اجه كال لـ أمير
_ أخي شويه أبتعد عنها ،
باوعت ليث خنزرلي كمش أيدي ودناني من أمير صرت شويه بعيده عنه ،
أبتسم ليث ورجع لمكانه ، المصور حسب من الواحد للثلاثه وكال
_ يلاا ، قدم علينا الكامره وكال أمير
_ جامعة بغداد
_رقية :- قسم حجته بصوت عالي ودرت ضهري أشرت ع طلاب وطلاب كالو
_الطلاب :- قانون ،
بحيث التصوير من أول مره طلع حلو ،
رجعت وكفت يم مريم وبلشو يسون الفعاليات وسو فعالية الاهل يجون للطلاب ،
طلعو أغنية أبويه الحنين وكل أبو راح لبنته وأنا اباوع ع بنات شلون كل وحده ابوها اجاها حتى مريم أبوها اجاها بس انا دموعي نزلن شلال ع خدي كمت اشهك نزعت القبعه وكعدت بالأرض أبجي وخطيه صديقاتي أجن يكومن بيِ بس أنا منهاره من البجي اجتني زهراء تبجي ويايه بس تريد تكومني وأنا والله جنت بذاك الموقف رجليه ما أكدار أوكف عليهن وكلبي يدك سريع وجسمي كُله يرجف كعدت زهراء تمسح بدموعي وتوسل بيه حتى اكوم ، شويه وأسمع صوت حمزه وهو يكول بصوت عالي
أنت تقرأ
بين نيرانِ حُارب
Mystery / Thrillerبين نيرانِ حُارب ماذا سوف أفعل حتى ينتهى هذا الجحيم ..... -------------- _انتٓ الذي وعدتني أن تمسك يدي وتخرجني من هذا الجحيم ؟ كم خاب ظَني بِمن أَهديته ثقتي فَأَجبَرتنِي عَلَى هجْرَانِهِ التُّهَمُ، كَمْ صرتُ جِسْرًا لمَن أَحبَبتهُ فمشى عَلى ضُلوع...