لنعيشِ مع من نحب الحياة قصيرة
رواية: معركة فتى
البارت الرابع عشر
نرجع الواقع
منزل كيفن"لقد نام انا سأذهب الان "
كاميلا أمسكت بيده
" هل انت ذاهب حقا هل الطلاق بالنسبة لك شي مضحك ط
"غذا انا سأخذ دانيل لا اريد ان اراك وقتها كاميلا انتهى الأمر"
.
"ان خرجت من هنا ستتدمر حياتك وحياة اريا حبيبتك انا جادة بشأن الأمر"
كيفن ابتعد عنها وخرج لم يعير كلامها اي اهتمام مطلقاً اخرج هاتفه اتصل على صديقه المحامي فيليب
.
..
بالجهة الأخرى شركة المحاماة
فيليب يحمل أغراضه خارجاً من المكتب أشار السكرتيرة ان تذهب أيضا في هذي الاثناء رن هاتفه نظر لاسم المتصل كيفنأجاب فيليب هنا
"اعلم أنى شخص لعين لم اتصل بك منذ تخرجنا لكن لا زلنا أصدقاء لذلك اريد ان التقي بك غداً هل انت متفرغ"
فيليب ضحك بصوت عالي
"انت لا تترك حركاتك يا صاح اعلم أنك تريد طلباً ما لذلك أخبرني الان لا يمكنني الانتظار للغد"
"اريد ان اجعل حضانة طفلي من صالحي ليست من صالحة زوجتي كاميلا انها مريضة قليلاً
فليب يمشي بين ممرات بالشركة
"هل لديك اثبات انها مريضه ايضا لدي سؤال لماذا تريد الطلاق من زوجتك لقد مضى وقت طويل على علاقتكم الان لديك طفل كيفن ""انها مريضة اقسم بذلك لقد هددتني كثيراً بالقتل انا أخشى على طفلي منها لذلك اريد حماية طفلي هل يمكن أن نلتقي غداً سأخبرك التفاصيل كاملة"
.
............
منزل كيفن
كاميلا اتصلت بمدير المدرسة جنيف"مرحبا اعلم انه وقت ليس مناسب لكن الموضوع لا يؤجل لدي صورة لمعلمة ليست ذات اخلاق"
"مرحبا والدة دانيل من هي هذي المعلمة هل لديك دليل على هذا الحديث"
"نعم لدي أيضا الصور سآتي غداً وانا احمل معي كل دليل اغلقت الخط
"لنرى كيف ستكونين معلمة يا اريا تحملي نتيجة أفعالك فتحت استوديو الصور لقد التقطتها تلك المرة حينما وجدتهما بالحديقة أشارت على صورة كيفن زوجها
"انا احبك كثيراً لذلك لن اعرضك الأذى سألعب بالصور قليلا اخذت الكومبيوتر بدأت بإجراء التغيرات
.
......
شقة اريا
غرفه المعيشة
"لا أصدق بانك تزوجت جوزيف لقد احببتما بعضكما كثيرا ولم ترحلي مثلي لكن مازال كيفن يحبني كثيرا وانا ابتعد عنه أخشى أن يتأذى قلب زوجته بسببي لا اريد تلك العلاقة ان كان هناك طرف مجروح"
أنت تقرأ
رواية؛ معركة فتى
Romansaعندما حميتكِ لأول مرة، أدركت أن قدري مرتبط بحمايتك، فقررت أن أصبح شرطيًا لأجلك. أصبحتِ سلاحي وأنا درعك. ما زلنا عالقين في ذكريات حبنا الأول، حيث قلوبنا لا تزال تنبض لهذا الحب، وعقولنا لا تزال تعيش تفاصيله. كلما حاولنا الهروب، نجد أنفسنا محاصرين في د...