تجمدت بكاعي من سمعتة هيج يكول تقربت اكثر هو رفع راسة وتفاجئ من شافني وانا نصدمت من شفت عيونة مدمعة?!!
دار وجها عني ووكف تقدم ناحيتي ونبرة قلق وارتباك كال::- ليش اجيتي
تجاهلت سؤالة وحجيت::- شبيك
::- ما بية شي بوية يلا تعاي نرجع اكيد تعبتي
سايرتة بالكلام لان من جد تعبت حيل::- اي
رجعنا انا وياه وصعدنا بالسيارة طول متوجهين للامام زرنا وتغدينا ورجعنا لطريقنا للعمارة الطريق جان متعب حيل وانا راسي حيل اذاني
فخليت راسي ع جامة ونمت ما كعدت الا الشيخ كعدني وكال وصلنا نزلت ودخلت للبيت جان الدنيا مغرب بسرعة نمت ما كعدت الا ساعة ب12 والشيخ جاي يصلي صلاة الليل
كمت توضيت وصليت وياه حسيت نفسي جوعانة حجيت::- شيخ جوعانة اذا اكل تاكل وياي ع واهس
حجة بتعب::- لا زهرة اكلي انتي الف عافية انا رايح انام ما نايم
سكتت وانكطع واهسي رفع راسة شافني بعدني كاعدة تنهد وحجة::- يلا كومي حرري الاكل اكل وياج
ابتسمت وطفرت طلعت من الغرفة وانا انزل بهدوء لان صارتلي عبرة من ركضة الدرج
نزلت لجوة وانصدم وانا اشوف فتون طلعت بخلسة من غرفتها ودخلت غرفة سرمد
للصراحة ما اهتميت وخطر ببالي اصعد واكول لثقيف بس!!! ما اعرف شنو الي ربط ادية ولصم حلكي
توجهت وانا استغفر بصوت ناصي للمطبخ حررت الاكل ع السريع ما اريد ابقى هنا حسيت اختنكت حيل والوضع ما عجبني
حظرت الصينية ورتبتها وي طلعتي طلعت فتون من الغرفة تصنمت بمكانها وارتبكت
ما احس الا اجتني تركض ودفعتني حيل ارتديت للخلف والصينية رادت توكع خليتها ع ميز ولزمت كتفي بالم حجت بعصبية::- وحق الخلكني لون فكيتي حلكج وحجيتي ما تلومين الا نفسج
::- ليش لا يكون خايفة رب الما خفتي من رب العالمين تخافين من بني ادم
حجت بغضب مكبوت::- شوفي ولج شرفيات ما ريدن بس تفكين حلكج اطيحن حظج بعدج ما تعرفيني منهي انا
اريد ارد طلع سرمد وتفاجئ من شافنا واكفات سوة تقدمت يمة وحجت::- الضاهر تفرعنت ويرادلها فركة اذن
ابتسم وتقدم باتجاهي وما احس الا خلة ايدة ع حلكي وسحبني للغرفة مالتة
ودخلت وراه فتون وقفلت الباب!!! دموعي كامت تتسابق ع وجناتي فرفحت وانا بايدة صاير ضهري ع صدرة تقرب يم اذني وحجة::- ورب اذا سمعت او شميت طاري هل موضوع ما راح اخسر شي طلقة براس اخوج حسن واخلصج منة وانتي تلحكي
فتحت عيوني ع وسعهن مصدومة يعني شنو حسن اخوي يندل مكانة زين ليش اذا يندل ما يكول وخاصة هو يكرهني كره العمى ويموت مني ليش جاي يساعد اخوي!!!!
أنت تقرأ
قيود عشك الشيخ
Randomإهتضمتْ أزهارها الملوّنةِ المترنّحةِ ايدي التقاليد الخشنة شققتْ ملمسها آثار ( العمّالة )* وزناد البنادق الرعناء تتجولُ في بساتينها الغافيةِ رائحةُ المكر تشوّهُ نظراتها الخائفة عطشُ الحيوانات الهاجعة تحتَ براثنِ السطوة تغدقُ الدموعَ توسلاً انوثتها ال...