ثاني يوم كعدت من الصبح باوعت للساعة ب11 طفرت من الفراش باوعت للغرفة الشيخ ما موجود
اهلي كالو من الفجر نطلع للبغداد نزلت اركض باوعت الصالة فارغة رحت للغرف هم فارغة ظليت كاعدة وحدي
كلت احتمال راحو لبيت ابو سلام لفاطمة انتظرت اكثر من ساعة ودخل الشيخ
الوجه تعبان والملابس متربة كمت وكفت وكلت بسرعة::- وين اهلي
تنهد وحجة::- راحو
دكيت رجل بالكاع وصرخت::- ويينن راحوو
ظل صافن بوجهي عطت::- ليش ما خذوني وياااهمم
جر حسرة وجر ادية دفعتة وصحت بي::- لا تتقرب منييي مفهووم
هز راسة يباوعلي بحيرة تنهد ومسح ع وجها::- زهرة خلينا نحجي ونتفق
صرخت::- ماااكوو اييي كلاااام بيناااتنااا هسسة تودددينيي لاااهلليي مففهههوومم
حجيتهن وصعدت لفوك طلعت جنطة وكمت اشيل بملابس واحط بالجنطة بعصبية ودموعي تصب
دخل للغرفة واكف يباوعلي والتعب ماخذ ملامحة بس ما ردت اضعف واظل محافظة ع كلامي وياه::- زهرة ما طلعين اذا ما نحجي ونتفاهم
حجيت بعصبية مفرطة::- ما احجي ولا اتفاهم وياك لان مرة ردت احجي واتفاهم وما خليتني واتهمتني مستحيل اخليك تبرر كلامك وهسة اذا انت كد كلامك رجعني لهلي
حجة بستهزاء::- مو جايين نعلب احنا
صرخت بي ودموعي تصب::- انت الردت اللعب ماااا صدكتني وما خليتني افهمك لوو مخليني احجي جان ما نهزممم سرررمددد ولاا اخذ سهى وياه
سكت يباوعلي بتعب ظليت انقل بغراضي تقدم ع جرباية لزم كلبة وكعد مهدود حيلة
ركضت بخوف الة وجها لحظات تحول اصفر ليمونة وشفايفة زرك::- ثقيف شبيك ثقيف احجي وياي شبيك
لزمت راسة ورجعتة لورة خليتة ينام وهو تنفسة بطيئ حجة بصوت هلكان وكال::- جيبي حبايتي الجوة لسان
ركضت بسرعة ادور بالادوية ماكو ما اعرفها صرخت::- يا شريط يا شريط
::- جيبي
جبتهن كلهن الة مد ايدة اخذها وخلاها جوة لسانة انفاسة شوي شوي تقل كعدت ودموعي تصب
ع صوت نحيبي اندك الباب وصوت ايسر::- ها بوية بيكم شي
ركضت بسرعة الة وفتحت الباب ودموعي تصب::- تعال شوف الشيخ مدري شبي
دخل بسرعة خايف وجسمة تصلب ويرجف باوعلة وسحب العلاجات وانطاه حبة بيضة
جسمي كلة ينكث من الخوف واكف بنهاية الغرفة واباوع ودموعي تصب
باوعت للشيخ شوية انفاسة ثكلت نام بس وجها اشوة صار من بعد ربع ساعة من الخوف
أنت تقرأ
قيود عشك الشيخ
عشوائيإهتضمتْ أزهارها الملوّنةِ المترنّحةِ ايدي التقاليد الخشنة شققتْ ملمسها آثار ( العمّالة )* وزناد البنادق الرعناء تتجولُ في بساتينها الغافيةِ رائحةُ المكر تشوّهُ نظراتها الخائفة عطشُ الحيوانات الهاجعة تحتَ براثنِ السطوة تغدقُ الدموعَ توسلاً انوثتها ال...