ناصر: تمام؟
جهاد: فهمت ياهمي خلاص
ناصر: اصحابي بيجو منبيش شي ناقص
جهاد: كان شاك في استيعابي جيب بروحك امالا
ناصر: بدون كلام يلا انراجي فيك
جهاد: امري لله وين الفلوس ولا امندفع من جيبي الفلوس يلي عندي داب شيتاتي
ناصر: من قالك محتاج لصدقتك تلقى فلوس في السيارة
جهاد: بابتسامة .. كم؟
ناصر: ميتين يادوب يسدن للعشي
جهاد: مبخلك سلام .. وطلع ركب السيارة
أحمد: من روشن داره .. الهدف انطلق
---------
في السوق:
جنى: تنقي في لون الصالون .. وردي احلى لا لا ارزق
فتحي: امقعمز على واحد من الصالونات ويشوفلها .. ها شنو قررتي
جنى: خلاص حناخد الوردي
فتحي: وقف .. به كويس حناخده
جنى: لا لا لا ازرق هكي فخم وحلو ولا؟
فتحي:امالا ازرق خلاص
جنى:لااا انحس في الوردي احلى
فتحي: رد قعمز .. شكلنا قاعدين لليل
جنى: به خلاص خلاص حناخد اصفر طالع ع الزواق
فتحي: خلاص اخر كلام؟
جنى: ااااا لا حناخد الوردي ارتحتله من البداية
فتحي: قعد يضحك .. امالا الأصفر والأزرق ينتشو؟
جنى: ضحكت على النكتة التافهة .. خودني على قد عقلي
فتحي: حتى اني واخدك على قد عقلك
جنى: بعصبية مخلوطة بحشمة .. هاا شن قصدك؟
فتحي: لا شي .. وغير الموضوع .. الحمد لله اخترتي لينا خمسة ساعات قعدنا اكثر من الموظفين
جنى: عارفة وااك امي حتقتلني
فتحي: ليش طالعة مع حد غريب طالعة مع خطيبك
جنى: عارفة مفياش زهايمر حتقتلني لان العشي عليا اليوم
فتحي: ابتسم .. تتعلمي في التطيب امالا؟
جنى: اكيد كيف حنقعد مراة كان مكانتش ريحتي بصل
فتحي: ضحك .. اقسم بالله حالة
نزلو من الطابق الثاني
فتحي: توجه لصاحب المحل .. حناخدو الصالون الوردي يلي فوق والستائر الذهبية
الراجل: تمام حيوصلوك باذن الله غدوة
-------
جهاد: كاين فاتح الراديو على الاذاعة وكان منسجم مع المذيع
المذيع: معانة محمد
محمد: السلام عليكم
المذيع: وعليكم السلام، ها يا محمد سؤالك ما هي البلاد الملقبة بام الدنيا
جهاد: مصر
محمد: ااه في خيارات؟
جهاد: شيك سطل مصر واضحة
المذيع: السعودية او امريكا او مصر
محمد: السعودية؟
جهاد: ااااخ شيك سطل
المذيع: لا لاسف حظ اوفر في المرة الجاية
جهاد: سطل الولد زي معز .. وقعد يضحك
وصل للمطعم وخدي يلي وصاه عليه خوه
جهاد: حامل الكياس في ايديه .. سم الهاري حياكلو هذا كله .. وصل لسيارة حط الكياس ع الوطى
كان يبي يفتح باب السيارة الا وهو منديل انحط على فمه
جهاد: كان يقاوم ويبي يهرب من يلي شاده ويبي يخدره
بس بدون فايدة الخاطف دارها وخدر جهاد وبعدها حطه في شنطة السيارة وصكر عليه وبعدها اتصل على أحمد
اشرف: وهو ياخد في نفس .. تم توا هو في الشنطة
أحمد: تمام يعطيك الصحة
اشرف: ها توا شن انديرله
أحمد: تو مدير شي لين نتصل بيك انت توا ارفعه للمكان يلي اتفقنا عليه
اشرف: تمام
أنت تقرأ
سڤن أب (رواية ليبية)
General Fictionالكاتبة: هذي الرواية برعاية: معز: .... الكاتبة: تكلم قولها معز: منيش الكاتبة: تقولها بالله عليك معز: اااااخ الكاتبة: هذي الرواية برعاية: معز: النهارات
