منقذي من عذابي الازلي.
عاشقي الابدي
هل يمكن للمنتقم ان يضحي بالانتقام ؟
وهل يمكن لمن عاش بالظلام ان يرتاح بوجود النور ؟
كيف ستكون قصة عشق يحرق بطلها كل لعنة فقط كي يغرق ببحار عيون حبيبته
كما رأيتم الفصل السابق كان هو أخر فصل من فصول رواية منقذي من عذابي الازلي . الرواية التي كتبتها بكل حب و عشت مع أبطالها بمعنى حرفي . جاهدت وبذلت بها كل جهدي لاستحضر لكم رواية تجمع الظلم و السواد بالحب و الرومنسية . رواية من طراز آخر غير مرسعة بالزهور الوردية . كتبت فيها عن كل الظلم و المعاناة الذي تتعرض له الكثير من أمثال مهبيكار بالعالم دون وجود افغار بجانبهم .
تعاني الكثير من النساء معنا في العالم من استبداد و ظلم من الرجال بإسم الحب ، لقد سعيت الى ان جعلكم تكرهون ماثيو اشد كره ليس من اجل ماثيو بالضبط لكن ربما من اجل أمثاله.
كانت من اسمى غاياتي من كتابة هذه الرواية ان اعطيكم صورة حقيقية من العلاقات السامة ، لايوجد عاشق يعنف ، ولايوجد محب يضرب ولو بالورد . لا تنخدعو بكلمات بسيطة و تأسرو انفسكم في سجن أحد فقط لقوله انا احبك . او تنخدعو بكلمة لقد فعلت ذلك لانني احبك. انت غير مضطرة لكي تقبلي بآخر لا تريدينه ، حافضي على رأيك رغما عن الجميع ولا تستسلمي لأحد كيفما كانت قوته ونفوذه .
رواية منقذي من عذابي الازلي إنتهت لكن قصتها لا تنتهي ستكمل عن طريق رواية جديدة .
ستقوم بإكمال رسم مجرى المياه للرواية السابقة بأحداث مشابهة و بنفس الأبطال السابقين الا البعض منهم سيكون حديث عهده . ستكون الرواية رواية غموض و اجرام تحت تحكم منظمات الجرائم الكبرى و العصابات المنظمة للجريمة بلمسة من حياة الثراء الفاحش و السلطة . وطبعا بقصص حب مختلفة تماما عن المعتاد و غير مألوفة ابدأ
سيصدر أول فصل من فصول الرواية بتاريخ :
2023\10\06
الانتقام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
