"أحضرت لكم بعض الكوكيز" اكملت جملتها تلك ثم فتحت عيناها بصدمة بعد ان راتني مع باريس بذلك الوضع.
أبتعد هوا عن أذني ثم نظر لوالدته.
"شكرًا لك" قال وكأن لا شيء يحدث هنا.
"ما الذي يحصل هنا؟"
قالت هي ثم اقتربت ووضعت الصحن على سريره"إنه أ.أ.نـ."
تلعثمت وحاولت دفعه مجددًا.
سمح لي بأخذ بعض المسافة بعيدًا ثم قام بسحبي إليه مجددًا.أرغب في الصراخ وقتل هذا الغبي.
هل والدته خفية او غير مرئية بالنسبة إليه؟ ما مشكلة هذا الأحمق.نظر في عيناي ولم يبتعد.
"ماريا حاولت اغرائي"
جعلني أشعر أن هذا شيء طبيعي ولا يدعو للخجل.ما هذا بحق الجحيم!!
اكتشفت توًا أن باريس مختل اجتماعيًا!.اقتربت منا ووقفت بجانبي وشعرت بالخجل لأني اضع يداي على صدره العاري بينما هو يمسك بخصري ويلصقني به بهذه الطريقة
أنا واثقة ان وجهي تضرج خجلًا الآن.
"ماذا" نظرت هي إليه.
نظرت إليها ثم فتحت فمي لأتكلم لكني لم أجد شيئًا لأقوله لذا انا سكتت وحسب.
التفت أنظر لباريس الذي بدا غير مبالي لما يحصل حتى.
كان ينظر إلى كل جزء من وجهي بتمعن وكأنه يراني للمرة الأولى.رفع يده ثم مرر ابهامه من ذقني إلى فكي وصولًا الى شعري الذي ينسدل فوق كتفاي.
أبعده عن كتفي."باريس" كتفت والدته يداها على صدرها.
"ماذا؟" نظر إليها أخيرًا.
أقتربت مني وحاولت الامساك بيدي لكنه سريعًا استدار قليلًا بينما يمسك بي.
أنت تقرأ
The Mafia Challenge
Hành động"لا تكوني ساذجة، إيلين. أنت تعرفين أنني لست الوحيد الذي يرغب فيك. هناك شخص آخر يشعر بنفس الشغف." "هل تقصد...؟" سالت بصوت متردد. وفي لحظة مفاجئة، أقر بذلك قائلاً: "نعم، أقصده. لقد أدركت للتو أننا نتنافس على قلبك. لكن اعلمي أنني لن أستسلم بسهولة." وبص...