"لا تكوني ساذجة، إيلين. أنت تعرفين أنني لست الوحيد الذي يرغب فيك. هناك شخص آخر يشعر بنفس الشغف."
"هل تقصد...؟" سالت بصوت متردد.
وفي لحظة مفاجئة، أقر بذلك قائلاً: "نعم، أقصده. لقد أدركت للتو أننا نتنافس على قلبك. لكن اعلمي أنني لن أستسلم بسهولة."
وبص...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقترب بخطوات صغيرة وشعرت بقلق شديد، وبينما أترجى بخطواته الأخيرة أن يتراجع، يتقدَّم هو بتحدٍّ واضح في عينيه. يرفع بصره إلى وجهي ومن الواضح آنه يشعر بالغضب والانزعاج، أشار إلي بإصبعه ثم قال . . . "توقفيعنفعلهذهاللعنةعلي".
نظرت باستغراب "ها!" وضع هوا يداه على وجهه وانحنى وصرخ، "ماذا" صرخت، اقترب مني ثم أمسك بذقني برفق "أنتِتجعلينكلشيءداخلييصرخبك" نظر ببعض الغضب.
عقدت حاجباي باستغراب ونظرت في عيناه، بدل هوا نظرات بين كلتا عيناي ثم أخرج نفسه بقوة ولف يداه على خصري.
حشر رأسه في رقبتي وشعرت بأنفاسه الحارة على رقبتي.
شعرت بنفسي افقد القوة في جسدي مع انفاسه الحارقة على رقبتي.
"ليو" قلت بصوت خافت واغمضت عيناي، "فقطالزميالصمت" قال هوا ومجددًا ضربت أنفاسه رقبتي، حاولت الحفاظ على توازني وعدم السقوط لكن انفاسه بالفعل كانت تخدرني.
"نطقكلإسميبهذهالطريقةيجعلنيأصاببالجنون" تابع "أريدكليوحدي" قال ثم قبل رقبتي و شعرت بالكهرباء في جسدي.
"لايجبأنتفعلهذا" قلت له بينما أدفعه برفق.
دفعته بقوة بعد ثوانٍ .
"ليوأنتَسيء" صرخت، أبتسم هوا "أنتِشرسهفتاتي". اقترب مني و وقف أمامي مجددًا "لايمكنكإنكارأنذلكأعجبك" نظرت بدهشة.
