محاصر في الحبكة

آسر الرئيس الشاب: الفصل الأخير

“ أراد أنّ يعيشَ حياةً كثيفة، لدرجة تجعله يموتُ في أيِ لحظة دونّ ندم. ”

عذراً للأخطاء أن وجدت 💜💜💜

🌟 هناك خاتمة الخميس القادم سينتهي معها هذا العالم وننتقل لعالم وقصة جديدة ❤️❤️

....................................

كانت قاعة فيلا عائلة كيم الضخمة تعج بالناس من مختلف المستويات من الطبقة المخملية للعاصمة سيؤول ومن لهم أسماء ثقيلة في المشاركة بإنماء اقتصاد البلد ..

نساء عائلة كيم موجودات للتحدث مع مختلف الضيوف بينما يتأكدن أن كل شيء يسير بشكل جيد ، وو هوا والوريث التالي للمجموعة يفعل الشيء نفسه لكن كلامه كان عملي أكثر ويتحدث بما يتعلق بالعمل فقط ولم يتطرق لأي مواضيع خاصة مثل نساء عائلته أو بعض النميمة بينما يلقي بعض النظرات ناحية باب القاعة بتوتر وكأنه ينتظر شخصاً..

كان مشغولاً بالتحدث بشأن آخر أزمة مرت بها البلاد عندما أوقف كلامه بسماعه لباب القاعة يفتح مرحباً بضيوف إضافيين ، نظر بسرعة لمعرفة هوية الضيف ويتمنى أن تكون يونا ..

كانت هي لكن مع ضيوف مرافقين لها وتعرف على أحدهم لي يوان شقيق يونا لكن الاثنان الآخرين كانوا مفاجأة له .

لم يعتقد أن عمه سيحضر حقاً برفقه آخر شخص توقع أن تطأ قدمه مرة أخرى هذا المكان ، ليم كيونغسو عشيق عمه ..

حضور هؤلاء الأربعة لفت الأنظار الحضور ، لم يكونوا أشخاصاً عاديين ، وريثة الشركة المنافسة لعائلة كيم وشقيقها الفنان المشهور ورئيس عائلة كيم الحالي كيم جونغان وشخص رابع عرفه البعض والبعض الآخر لا .

كان شاباً أنيقاً يرتدي بدلة رجالية رسمية سوداء تبدو غالية الثمن وصنعت وفقاً للطلب ويقف بشكل قريب من جانب كيم جونغان الأيسر بينما يديه لا تزال ممسكة بقبضات كرسي جونغان المتحرك مما يدل على أنه من كان يساعده بتحريك الكرسي لكنه لا يبدو مساعداً أو خادما وهمسات من علموا هويته أوضحت للغافلين من يكون ..

لم يبالي الأربعة بالنظرات أو الهمسات الموجهة إليهم وساروا بشكل واثق داخل القاعة ..

خاصة جونغان ، هذه هي المرة الأولى التي يكشف للمجتمع الراقي عن إصابة ساقيه لكن وجود كف يد كيونغسو على كافه جعلت قلقه واستنقاص تقديره الداخلي يغادره ..