"أولئك الذين لا يستطيعون تذكر الماضي محكوم عليهم بتكراره،"
✳️ اكتشافي الجديد هذه الأغنية ، الي أحسها تلائم قصتهم كمان براسي ، على هذا الشي يمكن اسوي قائمة اغاني لهذه الرواية من كثر عدد الاغاني الي اشوفها تناسب القصة وقصة الكايسو 🤔🤔..
عذراً للأخطاء أن وجدت 💜💜💜 لم يتم مراجعة الفصل 💜💜💜
...........................................
في الأزمنة القديمة كان الامبراطور كأحكم لمصير الجميع ، كلمه منه قد تقتل الألف وكلمة منه قد تنقذهم ، كان الأباطرة يتصورون نفسهم المتحكم بمصير واقدار الجميع ..
وحسناً كان هذا صحيحاً نوعاً ما بالرجوع لعقليه هؤلاء البشر في هذه الأوقات والأساطير التي أنشأت لتعظيم مكانه الامبراطور باعتباره من سلالة التنانين ومثل هذه الخرافات ..
لكن هناك بالتأكيد ما يخشاه حتى شخص في هذه المكانة وهي الخيانة ...
الامبراطور لا يثق ، لا يحب من قلبه حقاً ، ولا يأتمن أي شخص على نفسه.. وحيد دوماً في ذاته ، يرى الناس جميعاً من عرشه العالي ولا يستطيع رؤيتهم بجانبه لأنه يخشى الجميع كي لا يخونوه ويبث الرعب في نفوسهم كي لا يخونوه ..
كانت هذه سياسة أحد الأباطرة الذين قرأ عنهم في كتب الجنرال التاريخية ، لم يذكر اسم أو لقب عائلته فقط ما أسماه الناس به ..
جالب المأساة ...
كان عصر حكم المتمثل بخمس سنوات فقط من أبشع السنوات على الجميع من عامة الناس إلى النبلاء وحتى حاشية القصر ..
كان يحب الدماء والحروب ، حتى أنه كما قرأ عنه قتل عائلته كلها ولم يتخذ أي محظية أو إمبراطورة . من حسن حظ النساء في وقته أنه لم يفعل هذا وإلا تصور كيونغسو الكثير من الشابات أما يقتلن أنفسهن أن اختارهن أو يقتلهم هو ...
قال الجميع أنه ملعون بلعنة قوية دمرته من الداخل للخارج ، الاعتقاد هذا أتى عندما عثر على جثته أحد الخدم وكانت غير موجودة فقط ملابسه ورماد غريب عليها ..
كان جسده أحترق عندما مات وأصبح رماداً..
لكن لم يكن هناك أي أثر للنار في مكانه أو على ملابسه وبسبب هذا تكونت الخرافات والإشاعات عنه ، مثلما صعد على العرش فجأة فقد مات فجأة بدون سبب واضح أو كيف أصبح رماداً بدون مراسم جنازة ..
أنت تقرأ
محاصر في الحبكة
Fantasiدو كيونغسو ، الرجل الذي كان يبلغ الخامسة والثلاثين من العمر عندما فقد حياته جراء انفجار سيارة كان يقودها أثناء تنفيذ عمله . ليرتبط بعدها بالنظام 4 نظام قائم على القيام بمجموعة مهمات لكل عالم يعيش فيه كيونغسو وعليه اكمال المهام بشكل كامل من أجل ال...