عندما تكتشف ميغن رايغان أميرة مملكة النور ان كُل ماحولها من صداقة و أخوة و حب و حتى حياة كان مجرد كذبة سببها الاول و الاخير وحوش الهنغرا ،حينها ستقرر ان تقلب الطاولة و تجعل منهم خاتماً تلعب بِه في إصبعها قبل ان تشحذ خنجرها طاعنة إياه في قلب من دمرو...
لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبحَانكَ إِنّي كُنْتُ مِنْ الظَالِمِينَ .
(إن اتى موعد الصلاة عند قرائتك فاتمنى ان تذهب و تُقيمها)
يوجد مقطع صوتي خالاً من الموسيقى اتمنى منك الاستماع اليه عند القراءة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-ذكريات
كان الاجساد امام مايكل تشع باللون الاحمر و البرتقالي باجمع درجاتهما،لم تكن الاجساد ذات الحرارة لزملائه في الجيش فقط و إنما مِئات من الاجساد الحرارية يحيطون بهم بمجال دائري كـحصار،زفر مايكل مافي حلقه يعيد عيناه الى لونهما الاحمر الطبيعي«ما يقارب الثلاث مئة جندي ايها البدر» أمال راسه يتقدم نحو القائد مُردفاً«هم قادمون نحو حذفهم لا غير»
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تفحص ذو الفقار وجوه الجنود حوله من اقربهم الى ابعدهم يتاكد من ان الخوف لم يدب في قلب احدهم بعد،قبض على يده ذات العروق بارزة يشحذ سيفه جاهراً بأعلى صوت يملكه لا يخشى تحديد موقعهم«إنها اخر ذرة رمل للهذه الساعة و اول ذرة رمل لساعة آخری»
