أنا فقط مُتعب وبدأتُ بالذبول..!
جسدي لم يعد يقوىٰ علىَ الصمود،قلبًا واحدًا لايكفي لكل هذهِ التراكمات،
أشعرُ إنَّ رئتين لاتكفيني للتنفّس..!قدمايَّ أصبحت لاتساعدني علىٰ المسيرُ
والركضِ، لاشيء بي يكفيني لتحمل كلَّ
هذا العبء،
أحتاجُ تجديد الكثيرُ من أعضاء
جسدي التي أصبحت لاتقوىٰ علىٰ أداء وضائفُها
أريدُ العبور من كلَّ هذا ساعديني يا أمي..!
إمسكي يدايَّ فأنا رجُلاً مُتهالكّ حد التعبّ................................................................
مريم:يلا....دخلنة للمطعم واني بالگوة رجلي شايلتني....ومنزلة راسي وعايشة اللحظه اكثر من ما تتصورونبراق:مريم رفعي راسج لتوكعين
طيبة:مريم بداعت امج لا توكعين ونتخزه كدام الدنيا كلها
مريم:تمام تمام رفعت راسي....رفعت راسي وومشيت وياهن وكعدنه على طاوله ....وصرت اتلفت منا ومنا وانتظر اشوفه..... وخبصت البنات كلهن ويايه وصارن يتلفتن
طيبة:ولج هذا المصگوع وين؟ فلك طره بس لا اليوم ما جاي ....ونوب الولد بعدهم مجايين ...اوف لاحظت برجيلها ولا خذت سيد علي
مريم:بس بنات لتسولفون هسالفه للولد ترا استحي
لينا:شنسولف عمي شنو تخبلنه
مريم:ضليت اسولف للبنات ونتفق على اشياء وبهل اثناء دخلو الشباب وندارت طيبة واشرت الهم واجو كعدو
اسلم:شلونهم الحلوين؟
طيبة:الحمدلله
البنات:تمام وانت
اسلم:ماكو شخص احسن واسعد مني بهل لحظه...مو صح حمودي؟
لينا:شاورت طيبة بهمس:ترا بيها قصد الج
طيبة:حچت بهمس:ادري بس مغلسه
محمد:احاچيج يا بنتي واسمعچ يا چنتي ...مو سلومي؟
الكل:ههههههههههههههه
محمد:امانه المطعم اختيار منو؟لان كلش راقي
براق:اختيار مريم
مريم:لا طيبة
طيبة:خزرتها خزره لمريم...محمد:هسه يحظي وحدة تذبها على الثانية شنو حزام ناسف 😂
مريم:اختياري اختياري
محمد:همزين ثبتي على رايي
ضلو الشباب يسولفون ويضحكون وطلبو اكل....وطبعا اسير وكرم مكتفين بالابتسامه فقط ...وكرم يباوع لأسير اما اسير متجاهلته بشكل ..
مريم:واحنه دناكل اخذت صورة جماعية النه وگلت انو بس ارجع انزلها ستوري ....اني اخذتني السوالف وومنتبهة چان ادير راسي ليوره واشوف سجاد ...دياخذ طلبات طاولة ورانه....اني الدم جمد بعروكي وكلبي يريد يطلع من صدري ...نداريت على البنات وصرت اغمز لطيبه وارفع حاجبي ل براق اريدهن بس ينتبهن بس طيبة ماخذتها السوالف ويه اسلم وبراق حايرة بالاكل ناقص بس تجي تاكلني ....چان محمد يباوع عليه
أنت تقرأ
ليالي مشتتة
Action- تلك القِصصِ التي لم تحمِل مُقدِّمة إطلاقًا لم تُختم سقط منها الوَداع فجأَة لم تحمِل حتّى عنوانًا واضحًا تلك القصص هي متاهاتنا الأبديّة. في عام 2004 ولدت خمسه أقمار تلمع في هذه السماء الواسعة ...فاقت جمال القمر الاكبر بحد ذاته .. اختارت هذه الاقمار...