يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥

٢- مواجهته

سكاي:"رين!!رين!! افتح الباب أنا هنا مع المثبط..😲 "

كنا منشغلين بتذوق شفاه بعضنا البعض وهو ليس فقط رائحته مثل الشوكولاتة الداكنة ولكن أيضًا طعمه مثلها...أنا لا أشعر بما يحدث أم لا.. أنا فقط أشعر بالأمان الآن، دفئه وشفتيه هادئ جدًا .... أشعر كأنني في حلم ولكن بعد ذلك، خرجت من أفكاري عندما سمعت سكاي.. يناديني، ويطرق الباب، دفعت ألفا بيدي وذهبت لفتح الباب دون أن أنظر حتى نحوه، بعد فتح القفل، أمسكت بيد سكاي وركضت بأسرع ما أستطيع وسحبته نحوي..

سكاي:-"رين! رين! هل أنت بخير، لماذا أنت تركض😳"

قال سكاي وهو مصدوم قليل... لم أقل شيئًا وواصلت الركض حتى وجدت صفاً فارغًا وأغلقته من الداخل وجلست على الأرض.. أعطاني سكاي المثبط وحقنته في يدي. وبعد مرور بعض الوقت نزلت أخيرًا حرارتي، وأصبحت الآن قادرًا على التحدث...

رين:-"سكااااااايييي"😢
سكاي(بقلق):-"رين ، ماذا حدث"
رين:-" أنا...أنا..... "
سكاي:-"فقط قل رين"
رين:" لقد قبلت شخصا ما "😣
صرخ سكاي:-"ماذااااااااا"😧

ووضعت يدي على فمه..

رين:-"اششش سكاي"🤫

اسكته، ثم أخذت يدي بعيدًا ببطء،

رين:-"سأخبرك بكل شيء فقط لا تصرخ وأرجوك لا تغضب حسناً"

أخذت نفسًا عميقًا ثم قلت كل شيء في نفس واحد.. وعندما فتحت عيني رأيت عيون سكاي تلمع ويبتسم نحوي.. الأمر الذي صدمني تمامًا لأنني اعتقدت أنه سيوبخني على كل ما حدث للتو. .

سكاي(يعانقني بقوه):-" لقد عثر رين أخيرًا على ألفا الخاص به، أنا سعيد جدًا "☺️
رين:-"كيف يمكنك أن تقول ذلك سكاي، أنا لا أعرف حتى اسمه ولا أعرف حتى إذا كنت سأراه مرة أخرى.. لا أعرف عنه شيئا.. "😒
سكاي:-"لا تشعر بأي صلة بينكما، ألا تهدئك الفيرومونات الخاصة به أو تجعلك تشعر بالانجذاب نحوه..."😐

قال سكاي ذلك ليهدئني..

رين:-"نعم سكاي، لقد جعلني أشعر بالأمان في أحضانه وكانت فرموناته لا تزال في حواسي ولكني لا أعرف شيئًا عن هذه المشاعر...أريد مقابلته مرة أخرى لقد كان وسيمًا جدًا وساعدني ولم أشكره حتى من أجل ذلك.. وتركته وهربت.. كيف سيفكر بي سكاي؟.. هل يكرهني بالفعل؟"😥

سكاي(يربت على ضهري):-" إذا كان هو ألفا الخاص بك فسوف تقابله مرة أخرى أو سيجدك... لأن ألفا مفرطون في الحماية ويتشبثون برفيق روحه، لذلك لا تقلق"😌

رين:-" لكني أشعر بالخجل سكاي... "😊

كان سكاي على وشك أن يقول شيئًا ما عندما سمعنا إعلانًا من المعلم.

سكاي:-"هيا بنا لنذهب سنتحدث عن ذلك لاحقا أوه لا تقلق...."

نعود إلى مقاعدنا.