من جهة بايو~
مازلت لا أصدق أن طفلي يحمل حبنا معه. سنصبح آباء قريبًا، وسأعتني بزوجي الصغير أكثر! لن أدع أي شيء سيء يحدث له.
عندما أخبرني أن لدي طفلاً آخر غيره، برد دمي. كنت خائف، ولم أكن أعتقد حقًا أننا على وشك إنجاب طفلنا! لكن كل شيء الآن يبدو وكأنه حلم جميل، حلم كل شخص يراه لمن يحبه ويريد أن يقضي معه كل جزء من الثانية.
أنا ممتن تمامًا لإلهة القمر القديرة( استغفر الله) لأنها أعطتني شخصًا مثل رين! رينييي!. سأحرص على الولادة من جديد مع ريني في كل كون ممكن، لا أريد أن أتنفس الهواء الذي لا يشبه هواء حبيبي.
بايو:- "لا أستطيع الانتظار لرؤيتك يا ذئبي الأصغر!"
قلت بينما أدلل بطن حبيبي بقبلات ناعمة.
رين:-"بيي!! سأكون معك طوال الحياة ولكن الآن دعنا نذهب! قبل أن يفقد بابا صبره"
يقول كيتي الصغير وهو يضحك.
بايو:-"حسنًا! يا عزيزي! لكنه مكاني الجديد للنوم الآن!"
نظرت إلى أعلى بعيني الجرو، وأعبس بلطف.
رين:-"أعلم! أعرف! ستصبح أباً قريباً! لا! لا دادي! أنت دادي لي! الأب الوحيد لطفلنا!"
وسرعان ما ابتسم بعد أن أدرك أنه أعطاني هذا الاسم. أشعر بالأسف بالفعل على طفلنا الصغير! لكنه أخذ أمه بالفعل!!. يجعد انفه بلطف بينما تنفخ الشفاه وأنا أضحك بصوت عالٍ.
بايو:- " آسف! آسف! عزيزي! دعنا نذهب لنخبر الجميع!"
رفعت نفسي من بطن زوجي الذي لا يزال مسطحًا بعد قبلة طويلة مبللة. أساعده على الوقوف، ومسح دموعه الجافة. و اقبل خديه وأنفه المحمرين.
بايو:- "مستعد!؟"
سألت و انا اكوب وجهه الجميل بيدي.
رين:-"متوتر! لكن جاهز!"
أجاب مع الزفير الطويل.
رين:-"بييي!! أستطيع المشي!"
صرخ رين وأنا أحمله بين ذراعي.
بايو:-"لا! ريني الصغير! جميعنا نعرف مدى خرق(اخرق) طفلي! لذلك سوف يحملك بييي"
رين:- "حسنًا! رين يعرف ذلك!"
يقول بشفتيه المنتفختين التي سحبتها لقبلة سريعة. قبل التوجه إلى الطابق السفلي.
...........
بيت:- "أنتما الاثنان! ما الذي استغرقكما كل هذا الوقت! لماذا يجعلنا هذا الدكتور مان نجلس لمدة ساعة تقريبًا. فقط أخبرني بما حدث. لا تقل لي أنك آذيت كعكة الخاصة بي! سأقتلك!"
سمعت أبي يصرخ وأنا أنزل رين بعناية أمامهم. طفلي خجول بالطبع وهو يمسك بذراعي بقوة.
بايو:- "بابا! اهدأ! أولاً، كعكة الثمين الخاصة بك بخير، لقد فعلت شيئًا له--"
بيت:-"أيها الوغد! تعال إلى هنا! ماذا فعلت بطفلي! لماذا تهرب، تعال إلى هنا! أيها الأحمق!"
أنت تقرأ
يوميات ألفا 🔞❤️🔥
عاطفيةلم أكن في الحب من قبل ولكن الأشياء تغيرت عندما رأيته لأول مرة في المكان الأكثر رومانسية في المحمام.... كيف قابلت هذا الأخرق، اللطيف، الطفولي والأكثر أوميغا الجميلة في العالم. هل سيقبلني كألفا له ؟؟؟؟ "معركة الحياة والموت !!" هناك الكثير من اللحظات ا...
