من جهة بايو~
رين:-"بيي أسرع! رين لا يستطيع الانتظار"
طفلي يتأوه من الإحباط. بينما كنت أركض نحو جناحنا الرئيسي وهو متشبث بي. يديه ضيقة حول رقبتي.
بايو:-"نحن قريبون يا عزيزي!"
أصبحت قبضتي ضيقة على مؤخرته وضغطت شفتي على شفتيه، من الأفضل أن نصل إلى الداخل في الوقت المحدد قبل أن تتواجد فيرومونات التزاوج في المنزل بأكمله.
أتأوه عندما تحفر أسنان طفلي في رقبتي، ويمصها ويضع علامة عليها. إنه يعرف كم يثيرني. كانت يديه تتجول في جميع أنحاء ظهري وأستطيع أن أشعر بقضباننا بقوة بين أجسادنا.
أصبحت يدي مبللة بسائل زوجي الصغير التي تتساقط من ثقبه الجميل وصولاً إلى فخذيه. إنه يعاني حقاً الآن. وأنا نفسي لا أفعل أي شيء أفضل.
رين:-"بيي! من فضلك مارس الجنس معي. لا يمكن السيطر على نفسي من فضلك. لا أستطيع الانتظار بعد الآن"
بايو:- "اللعنة يا عزيزي!"
انفتح الباب عندما ركلته بكل قوتي مما جعله يتأرجح للخلف بصوت عالٍ. دخلت إلى الداخل وأغلقت الباب. أتذكر هذه المرة حتى لا يطلع أحد على المشهد بينما ألتهم زوجي الصغير.
عندما وصلت إلى منتصف الغرفة، أسقطت طفلي على الأرض وأطبقت شفتي على شفتيه. يقف على طرف إصبع قدمه وترتفع يداه لتلتف حول رقبتي مرة أخرى.
أمال رأسه وأنا أعض على شفته السفلى. أخلع سترته وأتركه في قميصه الأبيض. انزلقت يدي تحته مداعبة نتوءًا صغيرًا لطيفًا. يجعلني ابتسم في القبلة. تراجعت عن القبلة لأرفع قميصه عن رأسه. عدم الرغبة في إضاعة الوقت في فك الأزرار.
رين:-"بييي"
هو يتأوه، وأصابعه تتجول في شعري بينما أنزل نفسي لأترك القبلات على بشرته الناعمة الحريرية.
رين:-"أنا...أريد أن أقول لك شيئاً"
نظرت إليه من خلال رموشي، بينما أعطي قبلات مص على بطنه.
بايو:-"ما هو كيتي؟"
سألت، وأنا أقف وأمسك وجهه بكلتا يدي وأعطي القبلات على شفتيه الفاتنة بينهما.
رين:-"خاتمنا! اقرأهم!"
يتجعد حاجبي في حيرة من أمري وألتقي بعينيه اللامعتين المليئتين بالشهوة والحب والعشق.
دون أن أضيع وقتي أرفع يدي الى وجهي وأنظر إلى خاتم زواجي الذي اختاره لنا طفلي. بعد إرضاء طفلي كنت أخطط لإخباره بمدى جماله ومثاليته. أدير كفي وأرى تضيق عيني على الكلمات المحفورة خارج الحلقه.
كان هناك أثر بارد من العرق يتدفق من العمود الفقري لي بكل من الشهوة والرضا.
( ملكية رين للركوب )
أنت تقرأ
يوميات ألفا 🔞❤️🔥
Romanceلم أكن في الحب من قبل ولكن الأشياء تغيرت عندما رأيته لأول مرة في المكان الأكثر رومانسية في المحمام.... كيف قابلت هذا الأخرق، اللطيف، الطفولي والأكثر أوميغا الجميلة في العالم. هل سيقبلني كألفا له ؟؟؟؟ "معركة الحياة والموت !!" هناك الكثير من اللحظات ا...
