يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥

{إضافي} دادي الطفل

ملحوظة المؤلف: لقد خططت أن يكون الأمر لطيفًا ومضحكًا، لكن هذين الأثنين خارج نطاق السيطرة ليس خطئي🤣

----------------------------------------

بعد 5 أشهر

من جهة رين~

أنا أهود لطفلي الصغير اللطيف أماريس بين ذراعي وهو نائم ولكنه لا يزال يرضع حلمتي. ابتسمت ومسحت أثر الحليب الطويل الذي يتدفق عبر فمه الصغير اللطيف.

طفلي يشرب الحليب ولكنه ما زال لا يريد أن يترك أمه أو ربما لأنه يريد مضايقة والده. أشاهد أطفالي الآخرين
ينامان بجواري، وبطنهما المستديرة الصغيرة المليئة بالحليب ترتفع إلى الأعلى والأسفل مع كل نفس ثابت.

اتسعت ابتسامتي عندما سمعت خطوات تصعد الدرج مثل العاصفة. لا أستطيع الانتظار لرؤية وجهه وهو يرى أن شياطينه الصغار يمتصون أمهم بالفعل ولم يتركوا له أي شيء.

واحد
اثنان
ثلاثة

بايو:-"حبيبيييييي !!!! حلوايييييييييي"

يصرخ زوجي، ويفتح باب غرفة النوم بابتسامة جائعة واسعة ليتحول إلى عبوس.

رين:-"مرحباً !! بييي!"

أرحب به و أبذل قصارى جهدي للحفاظ على تعبيراتي طبيعية. أنا أتحكم بشدة حتى لا أنفجر في الضحك على وجه بيي المرعوب.

تنتفخ شفتاه في عبوس حزين وأنفه متعرج بلطف، وعيناه ضيقتان كطفل صغير عابس.

بايو:- "هذا ليس عدلاً، لقد حان دوري!"

يهمس، ويغلق الباب خلفه وهو يقترب مني. أميل رأسي لقبلتي بينما يجلس زوجي بجانبي، ويمسك ذقني بأصابعه ويقبلني بصوت عالٍ ورطب. إنها طريقته في إخباري أنه عابس. هيهيهي! 😂

رين:-"آسف! بييي، لقد كانوا جائعين"

قلت بابتسامة مثيرة.

بايو:- "لكنهم تناولوه بالفعل قبل العشاء، لقد جاء دوري"
رين:- "لا تقلق، أنا متأكد من أن أطفالك الصغار تركوا شيئًا قليل لتذوق"

ابتسمت بينما ننظر إلى الطفل أماريس الذي يبتسم وكأنه على علم بمحادثتنا.

بايو:- "انظر إلى هذا الشيطان الصغير يضايقني. أوه! لكنهم نائمون، دعني أضعهم في سريرهم"
رين:-"بيي! الطفل لا يزال يرضع، انظر إلى فمه الصغير لا يزال يتحرك"

حاولت أن أشير إلى ذلك، لكن زوجي الذي نفد صبره بدأ بالفعل في التقاط أطفالي الصغار الآخرين ليأخذهم إلى سريرهم في الغرفة المشتركة.

بايو -"لقد حان الوقت لهذا الوحش الصغير"

يقول ذلك بيي، بعد أن هرع إليّ بسرعة البرق. يلتقط الطفل بعد أن أمسح الحليب عن أنفه الصغير وخديه. حتى بعد إطعامه كل هذه المدة، لا يزال لا يريد أن يترك أمه.