يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥

يحتاج الارنب الصغير الى راحه

من جهة رين~

أيام من الطيش، والعبث، والدفع، والضرب، والعقد، كان جسدي منهكًا تمامًا.

استكشاف كل ركن من أركان المنزل، مع الانين و الهدير و الزمجره، ويصرخ بأسم "دادي" بكل سرور. لا أعتقد أن هناك أي زاوية متبقية حيث لا ينسكب فيها السائل المنوي.

ذات مرة عندما خرجنا من الحمام بعد قضاء ساعات من الحب، قام بتنظيفي بالطبع، ولم يترك أي خيار آخر، أنا ضعيف ولا أستطيع حتى الوقوف دون أن يحتضنني.

كنت أقف في غرفة تبديل الملابس، محاطًا بمرآة كاملة الطول، وأنا أرتدي منشفة حول خصري وأشعر بالارتياح بعد الاستحمام، عندما ضربته موجة شبقه مرة أخرى وضغطني على المرآة، وكانت يداي ملتصقة بها على جانبي رأسي. لقد دفع قضيبه بقوة بداخلي دون سابق إنذار، وضغط ظهري على صدره وهو يدفع واستمر في الدفع حتى يشبع وتم طلاء المرآة اللامعة النظيفة باللون الأبيض بسائلي.

لكنني لا أستطيع أن أنكر منظر وجه ألفا المثار المليء بالشهوة بينما يمارس الجنس معي بشدة، أستطيع أن أرى قضيبه الضخم يتحرك للداخل والخارج، يبتلعه ثقبي المنتفخ في المرآة الجانبية، جسدي يتحرك للأمام،وللخلف وخدودي تحتك بالمرآة مع كل دفعة عميقة.

الأوضاع المختلفة التي قمنا بها كما هو الحال في المطبخ عندما كان يقوم بتسخين الطعام لي. كنت جالسًا على المنضدة بجسدي العاري، ومن الواضح أنه لم يكن من المنطقي ارتداء الملابس عندما تعلم أن زوجك في حالة شبق وسيضاجعك في أي وقت، دون سابق إنذار.

كنت أُّرجح ساقي بينما كان يعطيني قبلات ناعمة.

بعد تسخين الطعام، رفعني ووضعني على الأرض، فقط ليقلبني ويغتصبني مرة أخرى، وضع ساقي فوق المنضدة بينما كنت أقف مع الأخرى على أصابع قدمي، وكأنني كنت على وشك تسلق المنضدة ولكن هذا ليس الأمر على الإطلاق، دعمي الوحيد كان قضيبه. ظهري مقوس إلى صدره. رأسي على كتفه بفم مفتوح، و تسلل لقبلة فوضوية.

ذراعه حول خصري وواحدة على حلقي، ولكن ليس ضيقًا جدًا. ولم أكن أعلم أنني كنت أتوق لهذا، أصابعه حول حلقي. أعتقد أنني وجدت للتو شبكتي الجديدة! سأكتشف مزاياي وأستخدمها مرة أخرى.

تم التخلي عن الطعام مرة أخرى، وعاد إلى حالته الباردة. نظرًا لأن ألفا كان يندفع بداخلي بقوة أكبر، ولكن الأسوأ كان عندما انغلقت العقدة واضطررت إلى البقاء في هذا الوضع لساعات، كنت أبكي من الألم. كان "بيي بايو" يقنعني باستمرار ويعتذر، فرك بطني. لقد وعدني بأنه سيفعل أي شيء أريده بعد الانتهاء من كل شيء، حتى أنني أستطيع معاقبته بأي طريقة أريدها، كما يمكنني عضه أينما ومتى أريد.

بقدر ما أتوق إلى القيام بذلك، أعلم أن هذا ليس خطأه، وأنا رفيقه، لذا سنفعل ذلك مرارًا وتكرارًا في المستقبل. ولكن لا شك أنني سأفعل الأخير. لأنني أحب عضه خصيصًا على عضلات بطنه المثالية المثيرة!!.