يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥

طفل بايو

من جهة رين~

رين:- "بيي است....يقظ!......ال....ح...مام.......... "
بايو:-"حبيبي!!! تعال هنا دعني أحملك!"

سمعت بايي يتكلم وهو مذعور، وحملني إلى الحمام. يدي على فمي أحاول ألا أتقيأ على زوجي الوسيم.

رين:-"بلررركههه"

لقد دفنت وجهي في الحوض بمجرد أن وضعني بيي على الأرض. اكره هذا. لكن معظم ما أكرهه هو رؤية ألفا مذعورًا وقلقًا.

بايو:-"لا بأس يا عزيزي بيي هنا! لا بأس! إهدئ! أحبك! أحبك يا عزيزي! كل شيء سيكون على ما يرام!"

أشعر بأيدي بيي الدافئة وهي تفرك ظهري العاري، ويدللني قبلات خفيفه على مؤخرتي رقبتي. وأشعر ببعض الارتياح.

رين:-"......"
بايو:-"هل أنت بخير كيتي! استريح، سأعود مع بعض الطعام والعصير. معدة طفلي الصغيرة فارغة الآن، لذا سأعيد ملئها حسنًا!"

وضعني بيي مرة أخرى على السرير بعد عودته من الحمام. نظرت إلى الساعة فإذا بها منتصف الليل. أشعر بالسوء لدرجة أن بيي الخاص بي يجب أن يعاني معي. ولكن لا يمكن أن أقلقه أكثر بعدم إخباره.

رين:-"رين لا يريد البقاء وحيدا بيي!"

شعرت بشفتي السفلى ممدودة في عبوس وأشعر أن عيني اغرورقتا بالدموع! الذي لا أعرف السبب. لكنني لا أستطيع الابتعاد عنه للحظة الآن. يبدو الأمر وكأنني سأموت إذا لم أراه في الجوار أو لم أشعر بلمسته المحبة الدافئة.

بايو:- "واو!! طفلي الصغير اللطيف! تعال هنا سنذهب معًا! سأعد لك شيئًا صحيًا! لكن دعنا نرتدي ملابسنا أولاً، سوف تصاب بالبرد إذا تجولت عاريًا في الخارج"

بعد وضع بعض الملابس على أجسادنا العارية.
أمسكني بكلتا يديه حول خصري وأنا أتشبث به مثل الأخطبوط ، أسند رأسي على صدره، أمسك بمؤخرتي ليسحبني أكثر. لا أستطيع التعبير عن مدى حبي أن يحملني زوجي القوي المثير. يجعل قلبي يرفرف في نواح كثيرة.

نحن نفعل ذلك عدة مرات حيث يحب بيي أن يحملني وأحب أن أُحمل. فأنا طفل بيي. هيهي!

حتى أننا تم القبض علينا من قبل بيي جاك. (مساعد بايو) أثناء اللعب بهذه الطريقة في القاعة، كان بيي يحملني على ظهره لأنني كنت غاضبًا منه لأنه كان يضايقني أثناء التقبيل.

لكن بيي لم يهتم كثيرًا، لا يهم إذا كان آباؤنا أو أي شخص آخر.

بايو:-"اجلس هنا يا عزيزي! ماذا تريد أن تأكل هاه!! لكن صحي!"

لقد وضعني على المنضدة بعناية. لكن هذا غير عادل فأنا لا أحب الأطعمة الصحية لأن مذاقها لا يشبه أي شيء .

رين:-"رين لا يريد أن يأكل طعامًا لا طعم له!"

عبست، وعقدت ذراعي أمام صدري. أنظر إليه بعينين دامعتين.