القتال من اجل الحب

502 20 1
                                    

من جهة بايو

رين:-"أممممممم"

ضحكت ،هو يئن مثل قطة صغيرة على صدري، بفم صغير لطيف مفتوح، ويرمش بعينيه الكبيرتين.

بايو:-"صباح الخير أيها الأرنب الصغير"

داعبت خديه بيد واحدة، و افرك ظهره الصغير في دوائر بالأخرى.

رين:-" "صباح الخير بيي..."

أجاب وهو يستنشق رقبتي، ويرسل دغدغة إلى العمود الفقري،

بايو:- "هل نمت جيدًا يا عزيزي!؟"
رين:-"مممم..أنا دائمًا أنام جيدًا مع دفئك ورائحتك..فاي!؟؟"
بايو:-" "نعم كيتي"

مع قبلات ناعمة على جبهته.

رين:-"رين يحبك كثيرًا ويثق بك أيضًا أكثر من أي شخص آخر"

قال ليريحني اليوم، أنا فخور جدًا برين، لأنه شجاع جدًا ويفهم، لكنني أعلم في أعماقي أنه خائف أيضًا مثلي. ولكن التظاهر بأنه بخير.

بايو:-"بيي يحبك أكثر يا عزيزي وسيحبك دائمًا"

أمسكت ذقنه لأنظر إليه وقبلته على شفاهه الحمراء المغرية.

بايو:-"عزيزي، تعلم أنه ليس عليك الحضور، يمكنك البقاء في المنزل حتى انتهاء القتال"
ربن:-""أريد أن أذهب بيي... أريد أن أراك تفوز"

ابتسم على نطاق واسع بأسنانه الأرنبية التي تجعلني أضحك، على جاذبيته الشديدة.

بايو:-"هل تريد ممارسة الحب قبل القتال؟"
رين:- "لا يا بيي... سأنتظر حتى الليل لأكافئك، عندما تفوز وتصبح أكبر"
بايو:- "أوه! لقد أصبح طفلي شقيًا، حسنًا، مهما كان ما يقوله قطتي الصغيرة"

أسحبه مرة أخرى من أجل قبلة عميقة، مما جعل كيتي يأن في الصباح وهو أمر ضروري للشعور بالحياة.

بايو:-"هيا لنستحم، هل تريد مني أن أحملك!؟
رين:-"أجل دائمًا"

يلف ذراعيه الصغيرتين حول رقبتي بإحكام جاهزين للحمل. حملته وذهبت إلى الحمام. نقف تحت الدش وتبللنا بالماء الدافئ، أضمه بقوة من الخصر وأضغط رأسه على صدري، ويديه حول كتفي. أسحب آخر قطعة قماش من جسدنا، ليس هناك معنى بالنوم بالملابس. عندما أنام مع رينيي، أنا أنام فقط عندما يكون محتضناً لي تمامًا، كلانا يحتاج إلى دفء جسد بعضنا البعض، والنوم عاريان تمامًا بعد ممارسة الجنس، وربما في بعض الأحيان مع البكسر عندما لا نمارس الحب.

رين:-"بيي، الى ماذا تنظر، لقد رأيتني عاريًا بالفعل عدة مرات، دعنا نستحم بسرعة، علينا أن نذهب"

بعد رؤية بعضنا البعض عاريًا عدة مرات، لا يزال وجهه يحمر خجلاً ويصبح أحمر اللون، وكانت عيناه تنظران ببراءة للأرضية. اقتربت منه وأمسكت بشفتيه مرة أخرى، ولعقت شفته السفلية بشريط طويل وأمتصها حتى تصبح أكثر احمرارًا وتورمًا. أتجول بيدي على ظهره من رقبته إلى مؤخرته الناعمة. الضغط عليهم بلطف، مما يجعل طفلي يئن. أخذت جل الاستحمام من المنصة وبدأت في فرك ظهره الصغير، ببطء وبلطف، ضغط عليّ. انزلقت يديه إلى خصري. بعد تنظيف كلا منا. لففته في ردائي وعدت إلى سريرنا.

يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن