يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥

{إضافي} صغار

بعد 3 سنوات

من جهة رين~

بايو:-"قطي الصغير! لا تقلق، كل شيء سيكون على ما يرام"

تنهدت براحة عندما لف زوجي يده حول خصري من الخلف. أغمض عيني وأنا أتكئ عليه حتى المسه مرة أخرى وأنا أقف أمام مرآتنا كاملة الطول، وأستعد لتخرجي.

نعم! اليوم هو أخيرًا نتيجة لعملي الشاق، والذي لم يكن صعبًا للغاية عندما يكون زوجي معي طوال الوقت.

رين:-"بيي أنا متوتر للغاية"

أنا أتأوه، عندما تلمس شفاه بيي الناعمة رقبتي، تقبلني بحب.

بايو:-"ليس هناك ما يدعو للتوتر بشأنه حبي، أخيرًا هذا يحدث أنت عملت بجد يا عزيزي"

صوت زوجي الناعم الأجش يملأ حواسي.

رين:- "ليس أنا بيي. لقد ساعدني زوجي الوسيم وأطفالنا الصغار."

ضحكت وأنا أتذكر كيف أن طاقة الشمس المشرقة الصغيرة التي أمتلكها كانوا يزعجون والدهم عندما كان يساعدني في دراستي.

رين:-"أو بالأحرى وكأنهم يضايقون والدهم."

ضحكت ضحكة مكتومة وفتحت عيني لألتقي بشفاه زوجي المنتفخة، وأنا أميل إليه وأقبله بفارغ الصبر.

رين:-"بالمناسبة. كيف أبدو؟"

أسأل، مسترخيًا بينما يفرك زوجي بطني.

بايو:-"هل هذا سؤال يا عزيزي. لا أحد يستطيع أن يقول أنك أخرجت 4 أطفال من بطنك الصغير"

قضم أذني وألهث مع الإحساس الكهربائي الذي ينفجر في كل خلية من خلاياي. لقد مر أكثر من 3 سنوات ولكن الحب والهوس ينمو أكثر فأكثر، إنها النار التي لا تنتهي أبدًا والتي تشتعل في أرواحنا.

وهذا هو السبب في أننا موهوبون بملائكتنا الأربع.

بعد ثلاثة توائم، كان بيي يمارس الجنس معي باستمرار و يملئني بسائله المنوي، في محاولة يائسة لملء المزيد من الأطفال.

لذلك عندما أصابتني الحرارة بعد أن بلغ طفلاي عامهم الأول، حملت بطفلنا الرابع. الذي يبلغ من العمر سنة ونصف الآن.

رين:- "إنهم لا يعرفون مدى شهوانية وكبر ألفا الخاص بي، وكيف أنه مهووس بممارسة الجنس معي لملئي بالاطفال بداخلي"
بايو:- "حسنًا! لا يمكنهم إلقاء اللوم عليّ"

زوجي يقبل شفتي ثم يقبل وجهي بالكامل. أنا أضحك من خدماته الرائعة.

رين:-"بيي! توقف، سنتأخر إذا واصلت على هذا النحو"

ضغطت على صدر زوجي بلطف لأنني أعلم أنه إذا استمر على هذا النحو فلن نتمكن أبدًا من الوصول إلى حفل تخرجي.

بايو:-"أنت على حق يا قطي الصغير. من الأفضل أن نسرع ​​حتى أتمكن من أكلك لاحقًا"
رين"ألفا شهواني!"