لم أكن في الحب من قبل ولكن الأشياء
تغيرت عندما رأيته لأول مرة في المكان الأكثر رومانسية في المحمام.... كيف قابلت هذا الأخرق، اللطيف، الطفولي والأكثر
أوميغا الجميلة في العالم.
هل سيقبلني كألفا له ؟؟؟؟
"معركة الحياة والموت !!"
هناك الكثير من اللحظات ا...
من جهة المؤلف:-"يجب أن أقول هذا الجزء لأنك تعلم أن رين ليس في حالة تسمح له حتى بنطق كلمة واحدة و بيي بايو...حسنًا، كما تعلمون....
رين:-"بيييييي!!!!"
صرخ رين الأوميغا البريء الصغير برئتيه بمجرد أن ضرب ألفا على الأرض بالقوة، كان صوت عظامه المكسورة مسموعًا بوضوح للجميع، حبه، كانت حياته ملقاة على الأرض مع جسده الشاحب المصاب بجروح بالغة. مغطا بالدم.
ركض نحو بايو بعد أن استخدم كل قوته للتحرر من قبضة والدي بايو.....كما أخبر بايو والده ان لا يترك يد رين أبدًا وأن يحميه في حال حدوث شيء سيء.
رين:- "بييي!! استيقظ من فضلك،...انظر لقد فزت، لقد فزت من أجلي، من أجل حبنا، من فضلك انهض الآن، رين يفتقدك كثيرًا.. من فضلك نااا"
بكى ممسكًا بوجه ألفا الذي لا يتنفس وهو يهزه، يحاول إيقاظه لينظر في تلك العيون الساحرة المظلمة الباردة. كانت دموعه تتدفق وكأنها ستتوقف فقط عندما تجف قناته الدمعية.
*استرجاع للأحداث*
استجمع بايو كل قوته للقيام بخطوته الأخيرة بعد الاستماع إلى تهديدات وصراخ أوميغا الصغير، ووقف على قدميه المرتعشتين، تراجع بضع خطوات إلى الوراء وقفز للمنافس، وكان هدفه الوحيد هو مهاجمة رقبته وإنهاء هذا الجحيم في أقرب وقت. ممكن، حفر أسنانه في رقبته وأخرج رأسه بأنيابه الكبيرة وسرعان ما سقط كل من المنافس وبايو على الأرض، ولم يعرف بايو حتى ما حدث وأغلق عينيه فقط. المشهد أمامه جعله يرتجف خوفا، خوفا من فقدان حبه، ألفاه خائف من فقدان شخص أعطاه قلبه وكرس حياته.
*الوقت الحاضر*
بيت فيغاس برباي:-""اللعنة!! أيها الأحمق!! لا!!"
صاح بيت وفيغاس وباي في نفس الوقت، وهم ينظرون إلى الجرح العميق في خصر ألفا. أدار رين وجهه على كلام الرجال الثلاثة واتسعت عيناه كما لو أنهم سيخرجون من التجويف في أي لحظة. صرخ بصوت متلعثم:
رين:-"لا لا لا .....لا يستطيع، لا يا أبي، لا يستطيع أن يموت.."
لقد بكى بشدة مرة أخرى وهو يعلم مدى خطورة داء الذئب الصفراء على الذئاب، وهو السم الأكثر فتكًا الذي يمكن أن ينهي الحياة في غضون ثوانٍ. سيموت الأوميغا والبيتا على الفور بسبب خدش، لكن ألفا يمكنه تحمل ذلك لبعض الوقت ولكن ليس لفترة طويلة، ليس لفترة كافية مثل بايو الذي استمر كل هذه المدة مع انتشار السم في جميع أنحاء جسده، وحتى فاز في معركته.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.