البارت الثالث عشر ♡

6.9K 286 21
                                    

___________________

يوسف: لكي اصحح هذا الخطأ
حمحم وهو ينضر الي واكمل كلامة
يوسف: دعني اتزوجها

نضرت اليه بأستنكار هل هو جاد انتضرت رد ابي فقال
محمد: القرار يرجع الى ابنتي اذا ارادت ان تتزوجك لا امانع ولكن اذا لم تقبل اكيد لن اجبرها

عرف اني لا اوافق ولا هو اراد لانه نضر الى مافعل بي ولا يثق ان اتزوجه قال عمي يحاول ان يقنع ابي
صالح: منذ متى ناخذ برأي النساء المهم هو قرارك اعطيها له هو ابن عمها واقرب لها

حدق به ابي بغير رضى وقال
محمد: الزواج ليس لعبة انه قرار مصيري واهم شيء قرارها لانها هي سوف تتزوجه وتكمل حياتها معه وليس انا

عيناي اغرقت بالدموع من كلام ابي وحبه لي اقتربت له وحضنتة بقوة وهو بادلني الحضن بكل حب وعطف وقال لي وهو يعرف ماهو جوابي ولكن ارادني ان اتكلم واقول رأيي
محمد: ماهو قرارك حبيبتي

قلت له
نور: لا اريد الزواج منه يا ابي
محمد: انتهى الموضوع لا تريد الزواج منه اسف يا اخي ولكن لا اريد يوسف هنا كيف تريدني ان اثق به وازوجه ابنتي وهو فعل كل هذا بها اليس يجب ان يحميها ونحن لسنا هنا اليست عرضة وشرفة الم يفكر قبل ان يسكر ان ابنت عمه وحدها في البيت اذ لم يستطيع السيطرة على نفسه ماذا سوف يحدث بدل ان تعطيه الحرية ليفعل اي شيء لانه رجل حاسبة وعلمه ان يمشي في الطريق الصحيح وعلمه الحرام من الحلال

قال عمي
صالح: تطرد ولدي من البيت اين سيذهب
محمد: يحجز فندق او اي شيء المهم ان لا يبقى هنا
صالح: انا ايضاً سوف اخرج من البيت من الواضح من البداية اننا ليس مرحب بنا

محمد: انت مرحب بك يا اخي بأي وقت ولكن ابنك لا
بعد مناقشات بهذا الكلام حمل اغراضهم وذهبو لان عمي زعل بدل ان يحاسب ولده يضع الحق معه جلسنا في الصالة وامي تتفحص وترى اثار الضرب بعد قليل من الكلام قلت لهم سوف اذهب لكي استريح وحقاً ذهبت الى غرفتي نضفتها لي امي نضرت جهه السرير واذا بي ارى القط الاسود وهو ممدد على سريري تقدمت منه بحذر وجلست بقربه لم يبدي ردة فعل ممددت يدي وربتت على فرائه الاسود فجأة نهض من مكانه وجلس بحضني ابتسمت وبقيت ادلك له فراهة عندما اردت النوم حملته ووضعتة على السرير وذهبت الى النوم بقيت انضر له تقرب لي ونام على يدي ابتسمت وقربته مني اكثر واحتضنته وذهبت بسبات عميق

تميم 
بعد ان نامت نور رجعت الى شكلي وجلست قربها وضعت يدي على خذها وانا اتأملتها قلت
تميم: سوف انتقم من كل من أذاك اميرتي او انزل دمعة من عيناكِ

نهضت وانتقلت الى المكان الذي سكن به عمها وعائلتة بعد ان عرفت مكانهم دخلت المنزل وجدت الببت مظلم ويال الصدفة وجدت يوسف من دون ان اتعب نفسي وابحث وجدتة يأكل ابتسمت بخبث وجلست امامة وانا احدق به بحده وحقاً حدث الذي اريدة احس بوجود احداً قربه حاول تجاهل الوضع نضرت الى شاشة التلفاز واشغلها انتفض هو بفزع وانا نفس الابتسامة على وجهي و اوقعت المزهرية اصبح يتلفت والخوف ينبعث منه وهو يقول
يوسف: م... من هناك

عشيقة أمير الجن (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن