البارت الحادي عشر ♡

6.8K 289 18
                                    



_________________________


نور: اذا دعيه لي غداً نلتقي سوف اصطحبك معي
في اليوم التالي صباحاً
بعد ان ارتديت ملابسي ووضعت بعض المكياج

اتصلت على خديجة بعد ان اجابت علي قلت لها نور: صباح الخير خديجة: صباح النورنور: هل انتهبتي بعد قليل سوف اتجة اليكي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اتصلت على خديجة بعد ان اجابت علي قلت لها
نور: صباح الخير
خديجة: صباح النور
نور: هل انتهبتي بعد قليل سوف اتجة اليكي

خديجة: نعم انتهيت
نور: حسناً عندما اصل عند بيتك اتصل بك
خديجة: حسناً مع السلامة
نور: مع السلامة

وضعت الهاتف في حقيبتي ونزلت الى الاسفل وكل عادة عادة وجدتهم على طاولة الطعام فقلت
نور: صباح الخير
ردو جميعاً صباح النور
ذهبت بتجأة الخير الثلاثجة واخرجت لي تفاحة وغسلتها

ثم توجهت الى امي وابي قلتهم وودعت الجميع واجهت في السيارة الى وجهتي بعد ان اوقفت السيارة امام منزل خديجة اخرجت الهاتف واتصلت بها عندما ردت قلت لها اني امام منزلك قالت حسناً وحقاً لم تمضي دقيقة ووجدتا تفتح الباب وتجلس بالمقعد الذي بجانبي ابتسمت في وجهها وقلت
نور: كيف حالك الان

خديجة: الحمدلله انا بأفضل حال 
نور: الحمد لله
وصلنا الى الجامعة ركنت السيارة واخنا اغراضنا واتجهنا الى داخل الجامعة جلسنا على المقاعد الموضوعة في الحديقة وجلسنا نتأمل رأينا من بعيد أستاذ تميم ومعه اخوة بابر قالت لي خديجة وهي تحدق بهم

خديجة: من هذا الذي مع الأستاذ تميم
نور: انه اخاة واسمه بابر
خديجة: اوو اسم غريب لكن جميل

نور: نعم
انتبه لنا بابر وابتسم ولوح واتجة باتجاهنا وقف امامنا وقال
بابر: اهلا كيف هي الاحوال

نور: اهلا بخير
نضر باتجاه خديجة وهو يقول
بابر: من هذه الانسة التي مقربك لم تعرفينا
نور: انها صديقتي خديجة
بابر: تشرفت بمعرفتك انستي

قالها وهو يبتسم اما خديجة لم تقل شي فقط تحدق بة قرصتها بخفة من دون ان يلاحظ اما هي عقدت حواجبها بألم

خديجة: لي الشرف
بابر: والان وداعاً انساتي
ورجع قرب تميم الذي ينضر من بعيد بصمت وصل قربهة واطلق ضحكة وهو يتحدث مع تميم ضربتها على كتفها وقلت
نور: خديجة ماذا بك اردتي ان تاكلي الرجل

عشيقة أمير الجن (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن