__________________
وذهبنا بأتجاة غرفتي لا اريد ان يسمع احد بشأنها خاف ان يسببون لها المشاكل جلسنا هلى السرير وقلت
تميم: التقيت بالصدقة بفتاة بشرية واتوقع اني اعجبت بها
نضر لي بصدمة
بابر: ماذا هل حقاً ماتقول
تنهدت بانزعاج وقلت
تميم: وهل كذبت عليك مرة
بابر: لا اعتذر لكني تعجبت قليلاً فقط لا غيرجلسنا فترة والصمت سيد المكان الى ان نطق بابر
بابر: وماذا ستفعل بشأن أبانا اذا عرف بهذا الموضوع وخاصتاً هوة يشك بك هذه الايامتميم: لا اعلم حقاً لهذا قلت لك اريدك اني تساعدني في حمايتها
وضع بابر يدة تحت ضقنة يتصنع التفكير وتميم ينضر له بهدوء يعرف انه سيوافق نضر له ووجده ينضر لة بخبث وقال
بابر: موافقابتسم تميم يعرف ان ورائة شيء انه يعرف اخاة
حق المعرفة قال له
تميم بهدوء: ما الشرطقهقه بابر بصوت عالي وقال
بابر: انت حقا تعرفني اخي
قال
بابر: سوف اختصر عليك الموضوع هوة بسيط جداًتميم ببرود: تكلم
بابر: تاخذني معك لعالم البشر وتعرفني على سعيده الحظ هذه وتعطيني هناك سيارتك السوداء التي تحبها لي لانها اعجبتني وذات مرة طلبتها
منك ولم تقبلنضر تميم له بأستنكار
تميم: أخذك هناك لعالم البشر هذا سهل ولكن اعطيك سيارتي مستحيل انها عزيزة علي
نضر الية بابر بلا مبالات وقال
بابر: حسناً اذا لن اذهب ودع حبيبت القلب بعد فترة ابي سوف يعلم كل شيء وتعلم ما موقفة تجاة البشرخرج من الغرفة وتميم جلس يفكر في عرض اخاة اخيرا بعد تغكير طويل تخاطر معة يطلب مجيئة
اتى بابر له لكي يسمع قرار اخية قال تميم
تميم: حسناً موافق على شروطكقفز بابر علية وقال
بابر: واخيراقلب تميم عينية بملل
تميم: مثل ما اتفقنا لا اريد ان يعرف احد عنها غيرك
بابر بحماس: حسناً والان خذني اليها هيا
نظر الى ساعتة الساعة تقريباً 9 والنصف
تميم: هيااما في مكان اخر
تساعد نور امها في اعداد الطعام وزوجت عمها
تسألها الكثير من الاسئلة
زوجت عمي نهى: هل تحبين احد او تواعديناجبت عليها
نور: لا
نهى: اصبح عمرك 21 متى تتزوجي الفتيات التي في عمرك لديهن طفلين على الاقلنظرت لها ببرود وقلت
نور: ليس الان انا لم انتهي دراستيوبقت تثرثر وتثرثر بنت فلان احسن منك تزوجت وما الاستفادة من الدراسة تزوجي وكوني عائلة ومن هذا الكلام الى ان
مللت استأذنت منهم وصعدت الى غرفتي
وانا ادلك راسي
نور: ااه راسي يؤلمني تعبت من اول يوم من تواجدهم هنا
أنت تقرأ
عشيقة أمير الجن (مكتملة)
Mystère / Thrillerيقف ذا الشعر الغرابي ينظر الى الفتاة الجميلة وهية تقف قرب قبر واعينها الجميلة تنزل مائها المالح وتحاول ان تكتم شهقاتها ولكن لا فائدة تقدم والدها واحتضنها يربت على ضهرها ويقول محمد : اخرجي مافي قلبك يا ابنتي لا تكتمي بكائك وشهقاتك هية حاولت التما...