_____________________
ذهبت نحو الورده ذات الونين امسكتها بيدي بخفة وقلت
تميم: سوف ارجعكِ لي لتين مهمها كان الثمناستيقضت في اليوم التالي من التعب نهضت وذهبت الى الحمام وتحممت خرجت من الحمام في المنشفة فتحت الخرانة واخرجت منه بعض الملابس ارتيتهم بسرعة وسرحت شعري كان ضوء الشمس ساطع
ذهبت نحو الشرفة كان يحاوطها سور ابيض الون اتكأت عليه اتمتع بضوء الشمس نضرت الى الاسفل كانت حديقة القصر تواجهني وبعض العمال يسقون الازهار والبعض يقص الاشجار رفعت نضري كانت الحديقة كبيرة أيضاً يوجد بعد مسافة بعيدة جبال كانت ضخمة وحادة بقيت مسترخية انضر الى المنضر الجميل امامي لم اصحو الا على طرق الباب دخلت الى الغرفة وقلت
لتين: ادخلدخلت نفس الخادمة التي دلتني على الغرقة امس ابتسمت لي أبسامة زائفة وهي تقول
الخادمة: انستي مولاي الملك يسأل عنكِ و سوف يضعون الطعام بعد قليل هل سوف تحضرينفقلت لها
لتين: حسناً دعينا نذهبذهبنا وحاولت ان اتذكر الطرق لكي لا اتوه وبعد قليل وصلنا الى قاعة طرقت الخادمة الباب وعندما سمح لها بالدخول دخلنا الى الداخل كان يجلس الملك اصهب وحدة على طاولة طعام كبيرة اشفقت عليه انه يعيش وحيد عندما لمحني تغيرت ملامحة الى الفرح ابتسمت له فقال
أصهب: مرحباً ابنتي
لتين: مرحباً
اشار لي على مقعد بقربه
أصهب: اجلسي هناجلست وبدأو بوضع الطعام امامنا بعض الطعام غريب والبعض اعرفة كان الملك أصهب مركز معي عندما نضرت له وجدته يحدق بي ابتسم وقال
أصهب: هل ارتحتي في غرفتك امس اذا لم تعجبك سوف ادعهم ينقلونك الى غرفة اخرىلتين: لا تقلق شكراً لك االغرفة كانت مريحة
أصهب: حسناً اذا احتجتي اي شيء ولو كان صغير تعالي الي مباشرتاً
عندما انتهو الخدم من وضع الطعام وقفو خلفنا اشار الملك أصهب بيدة الى الطعام وقال
أصهب: تفضلي ابدأي بالطعاملتين: حسناً
حملت الملعقة وبدأت الطعام بدأت اجرب طعام جديد واسأل ما هذا وهذا الى ان شبعت مسحت فمي بالمنديل الموضوع على الطاولة وسألت الملك أصهب فقلت
لتين: هل يمكنني التجول في القصر
أصهب: اكيد اذهبي الى اي مكان تريدي اعتبري ان هذا القصر قصرك
ابتسمت له بأمتنان فأمر الخادمة ان تذهب معي ذهبنا واخذت جولة بالقصر دخلت الى الحديقة بقيت اتجول بها وصلت الى شجرة التفاح تلك التفتت حولها جذب نضري على سطحها شق يشبه الفم
مسحت على سطحها الخشبي احسست انها اهتزت بخفه فابعدتني الخادمة رفعت لها حاجبي وقلت
لتين: ماذا
أنت تقرأ
عشيقة أمير الجن (مكتملة)
غموض / إثارةيقف ذا الشعر الغرابي ينظر الى الفتاة الجميلة وهية تقف قرب قبر واعينها الجميلة تنزل مائها المالح وتحاول ان تكتم شهقاتها ولكن لا فائدة تقدم والدها واحتضنها يربت على ضهرها ويقول محمد : اخرجي مافي قلبك يا ابنتي لا تكتمي بكائك وشهقاتك هية حاولت التما...