عشيقة أمير الجن (مكتملة)

البارت الخامس والثلاثون ♡

_______________

فتحت عيناي استقبلني ضوء قوي فأغلقتها بسرعه ثم بدأت افتح عيناي ببطئ استقبلني سقف ابيض نضرت حولي ادركت اني في المشفى جلست على السرير وكان رأسي يدور لاحضتني الممرضة واتت بسرعه تتفقدنه وتسألني وانا لا رد كان رأسي مشوش ولا اذكر شيء ماذا افعل في المشفى؟

اتت الطبيبة وبدأت تتكلم معي سألتها
لتين: كيف اتيت الى هنا

الطبيبة: وجدك احد مرمية على الطريق وحالتك مزرية

صمتت لم اجبها بدأت ذاكرتي تعود تدريجياً سألت الطبيبة

الطبيبة: ماذا حدث لك من فعل هذا بك قولي لي سوف نساعدك

نضرت لها بأستغراب وقلت
لتين: لماذا ماذا حصل لي

نضرت لي بشفقة تحاول ان تخفيها قالت بلطف
الطبيبة: لا تقلقي لا شيء

وخرجت بقيت انضر الى الفراغ ثم نضرت الى يداي كانت كانها يدان عجوز نضرت لها بأستغراب اتتني رغبه ان ارى نفسي في المرأة وقفت وذهبت نحو الحمامات ودخلت كان به بعض النساء أيضاً عندما رأوني فزعو قليلا استغربت قليلا ولكني لم اهتم

اقتربت امام المغاسل وانا انضر الى نفسي في المرأه نضرت الى نفسي بعدم تصديق من من هذه التي على المرأه هل هذه انا وضعت يداي على وجهي بفزع وانا اتلمسه كان مخيف مليء بالتجاعيد وايضا جرح كبير وقبيح في خدي رفعت يدي الى شعري الذي تحول الى الون الابيض كانه شيب اعيني الذابله لا لا لا اصدق انها انا نضرة الى المرأه وانا اكلمها بصراخ و جنون

لتين: هذه ليست انا من انتي من

النساء الذين كانو في الحمام خرجو بخوف يضنون اني مجنونه نضرت نحو نفسي بخوف وجلست على الارض بأنهيار كنت قبيحة جدا وكأن عمري 70 عاماً اتن بعض الممرضات يحاولن ان يهدأني ولكني قلت بهستيرية

لتين: ابتعد عني ابتعدو من هذه التي على المرأه هذه ليست انا ليست ان...

لم اكمل كلامي لان الطبيبة ضربتني حقنه مهدء ولم احس على شيء بعدها

تميم
ضممت مملكة الملك أصهب الى اراضي لانِ استوليت عليها كانو يبحثون على لتين في كل مكان حتى اني ارسلت بعضهم الى عالم البشر لكي يبحثو عنها هناك أيضاً وايضا الى بيت جدتها الذي هو المكان الذي تعيش به ولكها أيضاً لم تكن هناك اين ذهبت واذا كانت في عالمها الان كيف رجعت ومن ساعدها في الهرب كنت لا ازال في مملكتي الجديدة وتحديدا في الغرفة التي كانت تسكن بها كنت انضر الى الحديقة بصمت واتأمل ان يجدوها

لتين

فتحت عيناي ونضرت كنت في نفس مكاني في المشفى نضرت نحو الممرضة التي كانت تجلس بقربي على كرسي عدما لاحظت اني استيقضت اتت تطمأن علي كانت نضرات الشفقة تملأ عيناه كم كرهت هذا النضرات التي يرمقونها لي فقالت بلطف