خرجنا انا وخديجة الى من الجامعة اتفقنا ان نذهب الى المركز التجاري نشتري بعض الاغراض ونغير من مزاجنا اوقفنا سيارة وذهبنا نزلنا امام المركز التجاري ودخلنا الى الداخل اشترينا بعض الاغراض ودخلنا الى المقهى الذي امام المركز التجاري جلسنا على المقاعد ننضر الى المكان هادء
اتت االنادلة
النادلة: السلام عليكم
اجبنا معا: وعليكم السلام
النادلة بأبتسامة: ماهو طلبكم اشرنا على طلبنا
نور: عصير الفراولة
خديجة: نفس الطلب
ذهبت النادلة وجلسنا انا وخديجة نتحدثبأمورعشوائيةقالت خديجة:هل تتذكرين أبن عمي سامنور:نعم ماذا به
خديجة:تقدم لي وانا رفضتة والان انة مصر على الزواج بي وانا لا اريدة اتى وهددني ان اوافق ولكن لم اوفق وهوة يتتبعني كمهووس
نور: على راحتك لا تتهوري وتوافقي وانتي لا تريدين الزواج
واذا تطلب الامر اخبري اباكِ على الامر ودعية هوة يتصرف
خديجة: افكر بالموضوعقطع حديثنا النادلة وهي تضع العصير على طاولة الطعام ابتسمنا لها وشكرناها وذهبت قلت
نور: يجب ان نجد لك حل
ضللنا نفكر ونعطي افكار لبعض لكيفة التخلص من ابن عمها ونحن نشرب العصير تعبت وقلت لها
نور: تعبت اريد الذهاب الى المنزل
خديجة: تمام اذهبيخرجت من المقهى واوقفت سيارة واعطيتة العنوان وذهبنا وصلنا الى البيت نضرت وجدت سيارة جميلة الشكل بيضاء نضرت بها بأستغراب ودخلت المنزل وجدت ابي وامي جالسين كالعادة وقل وانا أستفسر
نور: لمن هذة السيار التي امام البيت
محمد: وعليكم السلام
حمحمت و قلت بأحراج: السلام عليكم كيف حالكم
ردو السلام وقال أبي
محمد: هذه السيارة لكي
نور: ماذا لي
محمد: نعم اشتريناهة لكي انا وامك حتى تذهبين بها الى الجامعة او تخرجين فيا
تقدمت منهم فرحة وعانقتهم بقوة
نور: شكراً ابي شكراً امي انتم تعرفون اني منذ فترة اريد سيارة
بأدلوني العناق
مريم: لا شكر على واجب حبيبتي
محمد: الان تعالو نستكشفها من الداخل والخارج
وققت بحماس وقلت
نور: هيا هيا انا متحمسة
ابتسمو على حماسي وخرجنا نرى السيارة بعد تفقدنا لها واستكشافها قلت
نور: انها جميلة جداً
قال ابي
محمد: هل تريدين ان ناخذ جولة في السيارة
نور: نعم نعم
محمد: هيا اذا
أنت تقرأ
عشيقة أمير الجن (مكتملة)
Mystère / Thrillerيقف ذا الشعر الغرابي ينظر الى الفتاة الجميلة وهية تقف قرب قبر واعينها الجميلة تنزل مائها المالح وتحاول ان تكتم شهقاتها ولكن لا فائدة تقدم والدها واحتضنها يربت على ضهرها ويقول محمد : اخرجي مافي قلبك يا ابنتي لا تكتمي بكائك وشهقاتك هية حاولت التما...