مرحبا احبائي عدنا والعود احمد ورجعت من السفر والحمد لله ورجعتلكم مع احداث جديدة من قصة فرح
.
.
.
اللقيطة؛/بقلم الكاتبة عهود الفهدي
.
.
انتظرها تجي رحت للعنوان واني متأكد تجي گلبي يگولي تجي.
.
أنة سلمان ضياء منعم شاب عمري ٣٧ سنة جنت بالحشد وأحب الرياضة بهوووس وخصوصا كمال الاجسام ماحبيت ولامرة بحياتي ولا رف گلبي لأي بنية بالرغم ماجانت البنات تتحرش بيه ويحاولن وياي، بس ولا أميل لأي وحدة للعلم انة خريج كلية عسكرية بس أكيد بدون تعيين إلا بواسطة وعرف وانة اكره أذل نفسي لأحد لو أكون تابع الة...
من بعد ما.. ماحصلت على تعيين أجرت محل بمنطقة خمسة ميل وهذي المنطقة قريبة على بيت أختي ودائما مااروح اتفقدهة واسأل عليها لان هي أمانه ابوي الله يرحمة... ومرات حتة ابات يمهة
.
يوم من الايام شفت بنية شابه مرت من گدام محلي وانة ابيع وخذت انتباهي شگد مؤدبة ولافة حجابها بستر مو مثل هذني اللي يلبسن الحجاب نص ردن لاهن اللابسات ولاهن النازعات الحجاب وجميييلة حيييل ركزت على راسهة الماشالته ونظرت لاي أحد، طولت صفنتي عليها الى ان ابتعدت، انتبه العامل الوياي شكشك اندلعة واسمة شاكر،، ها اسطة شكوووو شو صافن،،
جاوبتة واني بعدني انظر لدربهة،، والله مؤدبة،،
وغيرت الموضوع ونظراتي
وثاني يوم هم اجت ونفس المشية والهدوء، زاد فضولي لان جانت مختلفة ياما بنات يدخلن للسوگ شارات حلوگهن للضحك ويسولفن هيج نماذج ماتعجبني ولااحترمهن بس هذي مختلفة عبالك ضابط تمشي رغم جمالها وانوثتها الا أنها ماتستخدمهن باعلان.....
ومرت الايام وانة تعلقت بشوفتهة وبنفس الوقت كلما تجي اسأل واتطقص عنه(يعني ابحث)
راحت ايام واجت ايام وزاد اهتمامي بيها واحب يومية اشوفهة وحتة گمت افرح من تدخل السوگ اذكر مرة جان باب المحل بيه مجاري طاگة أجلكم الله تخبلت شون تفون خاف تتخربط وتغير الطريق ونعلت ابو شكشك بتنظيف الواجهة والطريق وانطيته يومية دبل(يعني ضعف)...
المهم..ردت بكل وسيلة احاول وياهة ان تتجاوب بالكلام وفشلت جانت نجررة (يعني سباعية وبنت رجال)وابد ماعطتني وجه وانقطعت اسبوع وضجت كلللش وطلعت لراس السوگ اشرب جكارة وفعلا شفتهة ومن لهفتي عليهة تقدمت خطوات عليها ردت اسألها ليش غابت خاف بيها شي وبعدين انتبهت لنفسي ولك سلمان شجاي تخرررط وي ماوكفت هي انگلبت ههههههه عثرت والظاهر خافت من شافتني متوجه الها بس انة اخليهة توصل الگاع عمت عين البصل 😂
هي طفرة وهي لزمت ايدهة بكل قوتي وهنا حسيت واتأكدت من مشاعري اللي عمري كلة ماشاعر مثلهن ولاانسة ذيج اللحظة الجانت ترجف وتتنفس بصعوبة والوجة... لا يالتفاح اللبناني.. انگلب طماطة الزبير
گلبي ماگعد راحة وماوخرت ايدي لحد ما هي دفعت ايدي ولملمت روحهة حسيت بقربها من صدري حرگني شنو من عيون صفر جنهن شمس لو نومي... الله😊راحت تركض تنكت التراب من عبايتهة وانة راحت روحي ، وحبيت هذا الگلب شگد ****من تجي يصير طبول..
أنت تقرأ
اللقيطة (مُكتملة)
Romanceبعدما هربت من عالمها للمجهول كتبت قصتها. ليس لها ذنب في الوجود سوى انها.. بسبب شهوة حيوانية ونزوة عابرة.. كانت... ولم يكن لها وجود بينهم واصبحت فريسة ممتعة لمن يراها