اللقيطة (مُكتملة)

خدااع

مرحبا حبايبي الحلويين وسنة سعيدة عليكم ان شاء الله ياارب تكونوا بخير وصحة وسلامة يارب العالمين
.
.

.
. قصة اللقيطة بقلم الكاتبة عهود الفهدي
استمتعوا😊
.
.
.

.
.
من دخل علية حازم وهناء جانت المرية تحجي وياي بالحلم  هم خااافو خطية اسمع صراخ حاازم   گعدت وگدامي هناء حضنتها وظليت ابجي وهي تبجي ويايه خطية موبيدهة ماتگدر تسوي شي ميخلوهة وحتة حازم خلو يعوفني صحت بصوت عالي واني حاضنه هناء وابجي
،، يارب اخذني يمك بس انت الرحيييم ششوووف شسووا بحالي إلهي،،

ظلوا يبجوون ويهدأون بيه وهناء طلبت من حازم يتركنا لوحدنا

هناء،، حبيبتي فرووح لاتحجين هيج انتي هم بيج غلط،،

،، اني ذنبي الوحييد انه اجيت للدنيا غلط،،
وفاتحة عيوني بدون ماارمش وابجي

،، ياعيني ميصير تمدين ايدج ع ابوج لا الله ولا عباده يقبلون السويتيه،،

،، هه شتحجين هناء هو اني غير من قلة الصبر  والضغط هيج سويت وداعتج ملللييييت،،

،، ميخالف گومي ع حيلج واعتذري منه وغيروا حالكم.. وج والله حازم يموت عليج... صار يومين بس يبجي،،

،، وخوانه شگلولة؟،،

سكتت هناء منحرجة،، ماكو شي انتي لاتفكرين بيهم.. وتعاي جاي لو تهمين بكلامهم لازم تقووين علاقتج بيه بعنادهم،،

حجت هيج وضحكتْ واني ابتسمت رغم جاي اشوفها مغوووشة ..  غمضت عيووني حيييل وفتحتهن اهاا شفتهة اوضح..

ظلت تنصحني وتعلمني بالدين وصرااحة كل كلامها صح بالبداية ماانطيت بروحي بعدين تندمت كلللش

.. اصلا اني بس واحد يحجي وياي اتعلم هم ولا واحد بيهم يفهم گبل صياح وغلط... بست هناء وحضنتهة وتشكرت منها ع كلامها اللي وعاني وخلاني اعرف خطأي وواعدتها راح اصالح حازم واغير طبعي وياه وهي حلفت لي گالت

،، راح احجي وي اسعد اخلي يحاجي خوانة ونسوي صلح بيناتكم،،

دعيت ربي من كل گلبي... ان يساعدني بلكي هذي اخر عذاباتي... هههه.. تاليتي بعدني بالبداية والحمد لله.. المهم

نجيب الاحداث بالتسلسل افضل حتة تشعرون بمعاناه الماعدهة احد وسبب الخراب مرات  الناس الحواليها مو احد ثاني...
.
.
.
.
ظليت يومين وتعافيت والحمد لله وحاله جديدة من الالم اشعر بيها مرات تصير عندي مثل الورمة تطلع ببلعومي وتروح واظل اسعل كلش هواية... آه ياروحي ولاهمني وآخر همي صحتي.. حازم رجع طبعة الطيب وتصالحنة وبست راسة وظل يداريني الى ان گمت ع حيلي راح لاخوته وگال اريد اسجل البيت اللي گاعدين بيه باسم فرح وهنا هاي المصيبة الاملاك والفلووس هي سبب خراااب النفوووس...