الفصل الثالث و الثلاثون و الأخير

116 7 24
                                        

                     قبل لا تبلشوا قراءة 🤏🏻
                  لا تنسوا الڤوت + كمنت !
                                  إستمتعوا !

عَادت إلى مَنزلها في تَمام السَاعة التَاسعة مَساءاً خَلعت حِذاءها ثُم ذَلفت إلى الدَاخل و إرتمت على سَريرها بِتعب أغمضت عُيونها قليلاً و عَاودت فَتحهم عِندما إهتزَ هَاتفها مُعلناً وَرود إتصال لَها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عَادت إلى مَنزلها في تَمام السَاعة التَاسعة مَساءاً خَلعت حِذاءها ثُم ذَلفت إلى الدَاخل و إرتمت على سَريرها بِتعب أغمضت عُيونها قليلاً و عَاودت فَتحهم عِندما إهتزَ هَاتفها مُعلناً وَرود إتصال لَها

أجابت على الهَاتف بعدَ أن قرأت إسم المُتصل و إذ هو جِيمين

'أوه جِيم ما الأمر؟'

صدحَ صَوته خَلف سَماعة الهَاتف:

'أنتِ بِالمنزل ڤِيا؟'

'نَعم'

'أ يُمكنني القُدوم إليكِ الآن؟'

صَمتت الأخرى لِثوانٍ ثُم أجابت بِالموافقة و أغلقت هَـاتفها و ذَهبت للإغتسال بعدَ أن أخبرها جِيمين أنه سَيأخذ وقتاً للقدوم لإنه بَعيد عن مَنزلها

خَرجت بعدَ نِصف سَاعة و هي تَضع مِنشَفةُ دورةِ المِياه على جَسدها و وَقفت تَتأمل جَسدها المُتوضع عليه كَدمات و عَلامات مُؤلمة بِسبب ذاكَ المُختطف كِيم نَامجون، تَحسست بَعضها ثُم ذَهبت لِإرتداء مَلابسها المَنزلية حيثُ كَانت قَميص ذو أكمام بِاللون الأزرَق و بِنطال رِياضي بِاللون الأسوَد

عشرةَ دَقائق أخرى و كانَ جَرس البابِ يُقرع هَرعت إليه لِفتحه و إستقبلت جِيمين بِإبتسامة كَبيرة

'أهلاً بكَ جِيم!'

بَادلها الإبتسامة و هو يُربت على رَأسها

'أ يُمكنني الدُخول؟'

'بِالطبع تَفضل'

فَتحت الخَزانة الصَغيرة المُتوضعة قُرب البَاب و أخرجت مِنها خُف مِنزلي كَبير الحَجم بِاللون الرَمادي

'هَذا مِلك لِجونغكوك آملُ أن لا تُمانع'

'لا بَأس بِذلك'

أخذها مِن يَدها و قامَ بِإرتداءها ثُم أشارَ بِيده لها للدُخول قَبله

'أ لا بَأس معكَ بِالجلوس في غُرفتي؟'

'لا أُمانع'

'حسناً أُدخل'

أعمقْ مِما تَراه || JK.JKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن