❤️🔥نيــران الإنتقــــام❤️🔥
👇الفصل الـ٢٩👇
في شـــــركة ياسيــــن...
دخل وهو يمسك حقيبة عمله.. يلبس نظارته.. شخصيته تغيرت.. اعجب مالك وياسين بشخصية ذلك الذي يقف امامهم..
كنان وهو يقف/أقدملكم محمد رفعت السيوفي..
مالك وياسين نظروا لبعضهم..
ياسين/اهلا اتفضل..
محمد وهو يمد يده يسلّم عليه/اهلا بحضرتك..ثم سلّم ع مالك وكنان... وجلس..
كنان/ده الشريك الي هيدخل معانا وندمج شركتنا بشركته.. اظن انته سمعته عن شركة رفعت السيوفي وغير كده شغلهم وشغلنا يكمل بعض..
محمد/انا كنت بفكر افتح مشروع جديد والشركة تكبر وتبقى معروفة.. بس برضه كنت بدور ع شريك جاد.. ولما كنان بلغني وافقت لاني مش هلاقي احسن من شركتكم.. وهي اشهر من النار ع العلم وسمعتها سبقاها... وانا هبقى سعيد لو شراكة ديه تمت..
ياسين بإعجاب/كلام سليم..انا كنت سمعت عن شركتك قبل كده.. ثم تذكر امراً ما.. كنان قال انك من عيلة السيوفي.. تعرف كمال السيوفي..
توتر محمد ونظر لكنان بمعنى انقـــــــذني...
كنان بسرعة/يمكن من العيلة يعني انت سبت كلام الشغل وركزت في العيلة.. ها ايه رأيك موافق ع الشراكة ديه ولا ايه
ياسين وقد سرح بشئ ما/هفكر وارد عليك..
محمد/اوك خد وقتك.. ثم مد يده وفتح الحقيبة واخرج منها ملف وقدمه لياسين.. وده دراسة جدول للمشروع وفيه ورق بالارقام الي ممكن ادخل مساهم بيها..واتمنى توافق ع شراكتي..
ياسين وهو يمد يده يأخذ الملف/اوك.. بكرة هرد عليك..
مالك/فرصة سعيدة.. وان شاء الله خير
وقف محمد يريد الذهاب/اوك.. في انتظار الرد.. عن اذنكم..
ذهب محمد.. وبقي كنان ومالك وياسين...
كنان/ها ايه قولت ايه.. واضح انه شاطر وفاهم شغله واظن مش هنلاقي احسن منه
ياسين/وانت متمسك بيه كده ليه..بدّافع عنه يعني هو انت تعرفه.
كنان/لا ابدا بس ديه فرصة عشان نفتح المشروع والدمج هينقل الشركتين للافضل.. ونبقى ع مستوى عالي...
مالك بتركيز/من رأيي توافق.. مش هنلاقي فرصة زي ديه..
ياسين بتنهيدة فتح الملف/اوك.. هفكر ونرد عليه بكرة..
كنان ومالك/اوك....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الصعيــــــــد..

أنت تقرأ
نيران الإنتقام
Mystery / Thrillerهي ترى دموع عيناي وتسألني لما البكاء؟ وتمسح بمنديلها خدي أقول لها إني أعاني من حبٍّ دمَّرني.. سلب روحي وكياني..هل من مداوي لي غيركِ يا ملاكي؟.. يا من أشعلتِ نيراني ❤️🔥نيـــــــران الانتقـــــــــام❤️🔥 بقلمي✍️غدير علاء & عمرو