#كايلي
في صباح اليوم التالي جلست اتناول فطوري فجاء بيان على قناة الاخبار عن عملية خطف لدبلوماسي مشهور جدا لا اعرف لما راودني شعور بأن زين هو من فعل ذالك ارتبكت كثيرا كثيرا فلم يكن في يدي الا ان اتصلت بأخته كريستينا ......
الاتصال....
كايلي: كريستينا صباح الخير كنت اود ان اسألك سؤال ما.....
كريستينا: صباح الخير.. طبعا عزيزتي اسألي...
كايلي: هل كان اخوكي في المنزل في تمام الساعه العاشره مساءً ..
كريستينا: لا لقد كان خارج المنزل قال انه كان في عمل وعاد متأخراً جداً ..
كايلي وهي نصف حزينه نصف مصدومه: حسنا عزيزتي سوف اقفل الآن وداعاً.
كريستينا: وداعاً.يا الاهي اذا بقيت هكذا فلن اكمل حياتي علي ان اجد طريقه لكي اتحرر من الضغط والحزن والتفكير ولكن ماذا افعل T_T.
بعد مرور اسبوع وبعد اتخاذ كايلي قرارها الحاسم...
ها قد انتهيت من تحضير حقيبتي سوف اتأخر على الطائره هل اودع كريستينا وزين...... لا لا فأنا سوف اسافر لفرنسا كي انسى كل شئ هنا اجل لن اودع احدا ابداً.
علم زين واخته بما فعلته كايلي شعرو بالحزن لأنها سافرت هكذا جتى من دون ان تودعهم... ولاكن هل انتهت الحكايه هاكذا وهل انتهت تلك القصه الجميله التي بدأت من حب فتاة لخاطفها ام ان امرا ما سوف بحذث وسوف يقلب حياة ابطالنا رأس عاى عقب.
انتظروا وسوف تعلمون.
.
.
.
Vote + comment ;)
Much love ♡