الفصل 92

454 17 5
                                    

[ #رواية_نَـسْـلُ_الـقَـبَـائِـل ]

الكاتبة : FATIMA Z-F

الجزء التاني: خطايا شمس نرجس.

الفصل 187:

كملات كلامها وقطعات عليه بدون ما تخليه يهضر  ونرجس بقات كضحك ..

نرجس: مالكي مخلوعة خلينا غير نسمعو شنو ايقول ..

شمس : سيري بعدي مني ياك درت داكشي لي حكمتي عليا فصافي علاش انتسناه تا يهضر ..

رجع تليفونها كيصوني بان ليها مبارك وهي تقطع  عليه كتسوط ..

شمس: ها علاش مكنحملش نهضر معاه كيبقا لاصقني  ..

رجع تليفون كيصوني وهي كتقطع وهو كيعاود يصوني تا عصبها وهي دير ليه صليونص..

نرجس بقات كضحك : اتخليه بلا نعاس ليلة ..

شمس : هو ما ينعسش ويحرمها عليا انا ..

نرجس : مكرهتش تا انا ندير بحال هكذا لعبدالواحد ونتفشش عليه كيف بغيت ..

شمس : وشكون منعك جربي مع راسك..

نرجس حركات راسها برفض :  ما نقدرش شوفي غير هو كيفاش كيتعامل بالعقل وهضرتو متولة ومحترم فتصرفاتو تا ضحكة عندو بالعبار ونوض انا كيف الهيشة نبقى نلعب معاه لعب البراهش ..

شمس : اختي خويا ما نضمنكش ولكن راه رجال هكذا عزيز عليهم لمرا لي تكون معاهم برهوشة شوفي غير مبارك واش عمري تعاملت معاه بعقلي ديما كندير هبل تربح وهو مازايد غير يطيح فيا كثر وكثر ..

نرجس : ومبارك ليه دوا بعدا   كيتعصب تا يعيا ويرجع اما عبدالواحد مانعرف كيف دايرة العصبية ديالو كنحس براسي كنتعامل مع قنبولة نخاف ندير شي حركة مهياش طرطق فوجهي..

شمس بدات كضحك ودور فراسها..

-احياني عليك تا منكونش كنعرفك مزيان  الحمرا وعلم الله اش كيدور ليك فراسك انا غير داك شرط لي عطيتي لخويا نهار لعقد عرفتك ناوية على شي حاجة ...

نرجس عضات شفايفها عضات خفاف ..

- دابا بيني وبينك واش هدا لوجه يشوفو فيه ناس ، بعدا دابا راه ولا مزيان اما الأيامات الأولى كان حالتو  وبغيتوني بكامل قواي العقلية نوريه لعبدالواحد مالكم تسطيتو  گاع زيني لي كيتضرب ليه المثل  يجي تا لنهار لي نصدم بيه محبوب قلبي يلقاني بحال شماكرية ديال كازا ...

شمس : زعمة راكي كتعرفي عبدالواحد هو ما كيتصوق لا لزين ولا لخايب مهم تكوني مستورة وشادة طريق ..

نرجس : لواه نبڭ نتي نوضي باركة من الأحلام شوفي غير تريكتنا تعطيك لخيار مكاينش راجل فيهم لي مزوج بوحدة خايبة مكاين غير زينة على ختها  ،  من بابا وبابك وجبد وغير خالي اناس مزوج بوحدة كبر منو ولي طيحو فيها هو زينها ماشي حوايج خرين وتا مبارك غير شافك هبل ومكان كيعرف عليك والو وخا كديريهم غير لمكفسات مزال شاد فيك حيت من ضربة لولة دخلتي لقلبو وكون كنتي شي خايبة والله ما يشوف جيهتك  وتا ضياء طاح فقمر من شوفة الأولى  ، راه خاصك تعرفي كلشي كيبدا من أول نضرة حيت العين لي كتشوف وكترسل معلومات لدماغ ودماغ كيطبعك بديك صورة وفين ما يتفكرك داك شخص كيتفكرك بديك صورة لي طبع دماغو اما لو شافك من لول حالتك حالة ومكانش داك الأعجاب فدقة لولة غير حبسي من العلاقة حيت ديما ايتدكرك بديك صورة ..

نسل القبائل "تتمة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن