مصر /بعد يومين /
قصر عائله المانسترلي /
الساعه الرابعه صباحا / 🕓🌃
الدور الثالث
جناح أفنتيكا
كانت أيف تستعد للسفر عبر الميناء البحرى منها إلى أحد السفن ومنها إلي المكسيك ... وهناك سوف تبقى فى أحد الشقق الخاصه فى أحد الأحياء الهادئه بعيد عن الأنظار ... نعم فمن سوف يذهب هي أولا الي هناك
لعدم إثارة الشبهات عندما يذهبون معنا ويظهرون جميعنا فى مطار المكسيك ... ولهذا هي من سوف تذهب أول الي هنا ليذهب بعدها الفريق أثنين أو واحد تلو الاخري خلال هذا الاسبوع ... نعم لقد أصبح جدها وجدتها وعمها والجميع يعلم عملهم ... فقد الكبار ويعرفون أيضا أنتقم أيف الذي سعادة والدتها لهذا وزاد أفتخرها بها ولكن ذات خوفها الكبير أيضا ولكن أيف طمانتها كثيرا ولكن هل قالت شئ لأبيها أم هو يعلم بالفعل .. لتطفو من دوامه أفكارها وهي تنهض من أعلي الفراش بعد أن قامت بأرتداء بملابسهاوهى تسحب ورائها حقيبه كبير للسفر من اللون الذهبى لتتجه للخروج من الجناح مغلقه ورائها بوابتها ... لتتجهه الي المصعد الزجاجي الكبير وتدخل الى داخلها بعد أن قامت بالضغط على اللوحه الذهبيه بجانب المصعد على الرقم 0 لينير المصعد باللون الأحمر وتدخل الي الداخل ليغلق بعدها المصعد وتضغط هي مرة أخري على شاشه ذهبيه على الزر رقم 0 ... ليبدء المصعد فى الهبوط الي الأسفل بعد أن بدء بالأضاءه باللون الاخضر متخطيه الأرقام من ٥ الي ٠ لتمرر عددت دقائق ويتوقف المصعد عن الهبوط ويضئ باللون الأحمر عند الرقم 0 ..لتفتح بوابه المصعد وتخرج أيف منها إلى البهو الكبير وهى تسحب ورائها الحقيقه الى خارج القصر بعد أن قامت بتوديع الجميع ليله أمس ...لتقم بفتح البوابه الداخلية للقصر بكارتها الممغنص لتخرج الى الخارج ..لتهبط الى أسفل السلالام الرخامية للقصر الخارجي وهي تلاحظ تأهب الحراس الشخص الخاص بها الذى توقف سريعا أمامها على هيئه جدار بشري لتهبط أخيرا أسفل الأرضية الحجريه وهي تتخطي منتصف الحراس بعد أن قامو بالانحناء لها فسحين لها الطريق لتتطالع إلي سيارتها الفخمه الذي قام السائق بفتحه بابها الخلفي سريعا بعد أن هبط بسرعه من الباب الأمامي متجهه سريعا الي الباب الخلفي للسيارة ليقم بفتح بابها ... لتدخل أيف بهدوء وبرود إلى الداخل ليغلق السائق وراءها الباب ويصعد عبر المقود من خلال الباب الامامي إلي خارج البوابه الرئيسية للقصر عبر الشارع لتقع سيارتها في المنتصف وثلاث سيارات من الحراس الشخص فى الأمام وثلاث سيارات فى الخلف ليسير الأسطول فى منظر مهيب متخطي الشارع ... ليصلو بعد مرور ثلاث ساعات إلي مدينه الاسكندريه ليخطو الأسطول عبر حواجزاها الامنيه بسلاسه وببطئ الي الداخل لتمرر نصف ساعه ليصل أسطول السيارات إلي الميناء البحرى ... لتتوقف أخيرا أمام الميناء بشكل أفقي .. لتفتح أبواب سيارات الحراس الشخص مع بعضها البعض فى أن واحد .. ليقفوا معنا مشكلين حاجز بشري أمام سيارته أيف التي قد هبط السائق من الباب الأمامي متجهه سريعا الي الباب الخلفي للسيارة ليقم بفتح بابها لتهبط هى من داخلها ببرود وثقه ليغلق السائق وراءها الباب ويصعد عبر الباب الأمامي للسياره متجهه الي الخارج بعد أن قام الحراس بأنزال حقيبتها ... ليذهب الحراس الشخص هم الأخرون إلي سيارتهم والأبتعاد بعد أن أكملو أجراءت سفرها كامله بهويه مختلفه تحت إسمه جولندا فورفوسكي سيدة أعمال عالمية من أم مصريه و أب مكسيكي من أصول أرستقراطية وأيضا قد قامت بتغيرها هيئتها ليصبح شعرها الناعم بلون القهوة الغامق يتدرج الي أخر ذقنها وقامت أيضا بأرتداء عدسات لاصقة باللون الأخضر الفاتح وجعل بشرتها وجسدها باللون البرونزي اللامع ... مع ووضعها أحد العطور الأمريكية ذات النكهه الزهريه الخفيفه ... لتتجه الى اليمين عبر الحاجر العاجي الطويل الأبيض اللؤلؤي الذي يرتفع عن منسوب المياه الياقوتيه بمساعده الضباط البحرين مع إمساك أحد العاملين فى السفينه حقيبتها الشخصيه لتمرر عددت دقائق وتدخل أيف إلي الداخل لتهبط عبر السلالام الرخامية للسفينه إلي الأسفل لتمرر عبر الممرات الكبيره والواسعه فى السفينه عبر الحوائط ذات الطلاء الذهبي والأسود برسومات هندسية بديعه عليها لوحات عتيقه مع الإضاءت الهادئه البيضاء والذهبيه الملتصق عبر جوانبها
أنت تقرأ
👸🏻 أنتقام الحاكمه 👸🏻 🌹 أنتقام جعلني عاشقة 🌹 * قيد الكتابة *
Actionهى من في قوتها ضعف وفي قسوتها حنان هى من في برائتها خداع وفي طيبتها مكر هى كالنيران المشتعله التي يسمع صوت تأكلها فى الأرجاء كالوحه مزخرفه بفصوص من الماس تعاكس اشعه من النور هى كاسماء معتمه بستار من العقيق الأسود الملبد بالظلام هى من تربت بد...