#ما وراء الأبواب
#الكاتبه : زهراء الهاشميبناتي الحلوات لا تنسون التصويت على البارت والتعليق على الفقرات حتى يصعد تفاعل القصه واستمر بالنشر
فارشلَك جِفن واتنطَر تنام
نام ولا تهمَك ضيم الأيام
يبَعد رمُوش عِيني وجفني
والعين وصبَيها ونَظرها
،وذيج الأحلَام~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حُذامبسرعه كلبي نقبض
حُذام : لا يالله هسه يلا كلت يالله خلصت لا تفجعني بخواتي يالله يا أمير المؤمنين جايتك لا تهضمني بخواتيرحت امشي وادعي الكاهن ما تحملت بجيت امشي وادور على السياره شفت ولد صغير واكف يمسح جام السياره رحت سئلته
حُذام : عفية بلا زحمة عليك جانت اكو سياره تصيح نجف هنا بس ما ادري وين راحت وين الكاها
-من هذيج الجهة واكفات خوية
هزيت راسي
حُذام : رحم الله والديكرحت امشي صارت كدامي نفس السياره والرجال واكف من الفرحه ركضت بسرعه صعدت شفت حوراء ورنا وحده حاضنه الثانيه ويبجن رحت كعدت يمهن بسرعة حوراء عاطت بصوت عالي
حوراء: ويننن رحتي وعفيتنه
رنا شمرت نفسها بحضني تشهك
حُذام : صوتج من العالم ما رحت بس تيهة السيارة وهاي رجعت-صلو على محمد راح نتوكل يابه
صار صوت عالي بالسيارة
-اللهم صلى على محمد وال محمدمشت السيارة التفتت على خواتي رنا بعدها بحضني وحوراء دايره وجهه للشباك وخرت رنا وفتحت الجنطه طلعت مي وشمرته على حوراء
حُذام : هاج مو عطشانه اشربي
اخذته التفتت على رنا انطيتها مي
حُذام : جوعانات ؟؟رنا : لا بس نعسانه
حُذام : وانتي حوري
بسرعة التفتت عليه ونزلت دموعها فطنت اني شنو صحت الها
حُذام : مو قصدي والله هيج طلعت لا أرادياًهزت راسها وابتسمت
حوراء : حسيت امي صاحتليلزمت ايدها حيل
حُذام : اني امج وابوج واختج واخوج وكلشي الجحوراء: الله لا يحرمني منج ان شاء الله
حُذام : امين
جريت رنا بحضني نامت طول الطريق واني افكر وين اروح وشلون انعيش وحدنه طول عمري جنت اخاف من خيالي وامشي بصف الحايط
شلون هسه اعيش واني منهزمة والمصيبه وياي اثنين بنات مريضات ذبيت حسرة بكبر همومي يا علي جايتك سهلها عليه بحق بنتك زينب الحوراء
ابتسمت من قرية بغداد السلام تودعكم اخ يا بغداد شكد شفت بيج ايام سوده ومرة
وصلنه للكراج دفعت الكروة ونزلنه جريت خواتي لزمتهن حيل ومشيت صرت امشي ويا الناس وين رايحه امشي وياهم من بعيد بينت كبة الامام علي ( عليه السلام )
أنت تقرأ
ما وراء الأبواب
General Fictionما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...