#ما وراء الأبواب
#الكاتبه : زهراء الهاشميبناتي الحلوات لا تنسون التصويت على البارت والتعليق على الفقرات حتى يصعد تفاعل القصه واستمر بالنشر
اخاف من العشگ بس چني حبيت
شو وياك شايل گلب والد
الورد ميخاف من ايمره صياد
بس يخاف من چف اليواعد~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حُذام : ماما عوفي اني اكمل أبدالج
هديل : لا يمه روحي لا تحتركين
حوراء : ماما شوكت تشترين النا ملابس العيد
هديل : كلت العصر ان شاء الله اطلع اشتريلجن واجي
حوراء: اي ماما عفيه اجي وياج
هديل : لا اروح وحدي اخذ وياي بس اخوج زغير لان ادري بي يتعبجن
حُذام : اي ماما يضل يكمز هواي فوك راسنا ويبجي عليج اخذي
اجا ضربني شلون احجي عليه جريته ابوسه
حُذام : هههههه اموت عليك اصلاً اجذب على ماماسيف : دوحي ما حبج
حُذام : اه ليش ولك مو اني اختك زعلت كوم راح ابجي
شمرته على القنفه وسويت نفسي ابجي اجا شمر نفسه عليه يبجي
سيف : اثف اثف لا بجين لا بجينرفعت راسي واخذته بحضني صرت ابجي من صــدُك ما اعرف شجاني وخر مني مسح دموعي بأيدي الصغار
سيف : اثف حبيتي لا دعلينحُذام : ما زعلانه منك جذب اشاقه وياك حـبيبي
باسني وراح يلعب للعصر امي اخذته وراحت بس قبل لا تطلع اجت حضنتنه وحده وحده
حُذام : شبيج ماما هو هذا السوك
هديل : اعرف ماما يلا ديري بالج على خواتج هذن أمانه عندج لا تفرطين بيهن بيوم يمه عينج عليهن خواتج عليلات ومالهن سند بس الله ديري بالج عليهن وعلى نفسج ما اوصيج بعد بنيتي صيري سباعيه
بأستغراب
حُذام : بعيوني اخليهن ماما أطمئنيباستني وشمتني حيل
هديل : صيري قويه و واجهي الحياة وكملي دراسه ارفعي راسي اريد كلها دكول هديل خوش عرفة تربي يلا يمه ادخلن جوا ولا اطلعن أبد يلا يمه سيف امشيلزمت أيده وراحت سديت الباب وراها كلبي نغزني رفعت أيدي
حُذام : ربي احفظ أمي وطول بعمرها وخليها خيمه على روسنه ما عدنه سند بهل دنيا بس الله واميدخلت جوا يم خواتي كاعدات نتابع كارتون فاتت الساعه والساعتين وامي ماكو صارت بالسبعه وامي ما أجت يارب ما بيها شي والله ما بيه حيل هبطه
رحت توضيت وفرشة سجادتي صليت المغرب والعشاء وكعدت اسبح بنية رجوع امي واخوي بسلامة
لا إله إلا الله العلى العظيم
خلصت السبحه بعدني اريد انزع جادر الصلاة وندك الباب حيل لمية السجاده خليتها على صفحه وطلعت بجادر اجن خواتي وراي

أنت تقرأ
ما وراء الأبواب
General Fictionما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...