____ روايه :: ضماد الغوث .
_____ الكاتبه :: بَنين نَجَم .
.
.
.
لحظات واوقات ومواقف وايام واشهر مستحيل عقلي يمحيهن الي لو شما سويت ، لامه نفسي بلزاويه الدمعه بطرف عيني واستمع لصوت نحيبهاكمت من مكاني بعد ما غلبتني مشاعري الطفوليه الي خلتني اجهش بلبچي وامشي لحضنها ركض
لمتني بحضنها تحاول تكتم صوت نحيبها انفتح الباب ودخلت خالتي الصغيره يسرى الي يجي عمرها 16 سنه حچت تخاطب امي
يسرى :: علياء خيه كافيچ حابسه رويحتچ وتبچين من اجيتي لسه هوه يستاهل تنزلين هلدموع كلها عليه .
بعدتني عنها وكعدت تحجي بحركه گلب
علياء :: ماجاي انزلهن عليَ اني يسرى جاي انزلهن على تعبي التعبته ويا ليلي السهراته علموده لجج شنو ردت منه غير يلتفتلي اني وبنته والله حتى عتب ما عاتبتهيكضيي عشرة ايام بلشغل اتصال مايكلف نفسه ويتصل اله اني اخابره واذا ما اخابره انضل محد يسأل علينه تالي طلع ماخذها عليَ تالي يا يسرى تالييييييي
شقصرتتت وياااا ولج ضاله بمنيتهم هوه وامه
ما اجه بعينهممم شي واجه جايبله وحده ويا وكلهم يدرون واني الغشيمه بينهم مادري ضحكو عليه كلهم يسرى كلهم محد اجه بعينههههه واجه حچالي محدد_ تحچي وتضرب على نفسها من شفتها هيج صدرت شهكاتي بصوت عالي طالعه من گلبي خذتني لحضنها تنوح بصوت وتتحسب عليهم
يسرى :: وطلكچ .
هزت راسها تشهك وكالت
علياء :: مره وحده حجاها بلحظه عصبيه .يسرى :: شنو يعني !؟
علياء :: لو يموتتتت ما ارجعله لو ينصبلي ذهب بعد ما ريده ليش ماطلكني بلثلاثه ليشش .
_ طلع ابوي متزوج عليها صارله شهرين وكلها تدرين وساكته ، لثاني يوم اجو كلهم تجمهو بلديوانيه وصوت اصياحهم لسه منسوخ ابالي .
.
.
اسمع صوت امي العالي من الديوانيه وهيه تصيح بحركه گلب شكد حاول وياها جدو وما قبلت قفلت امي قفله وماترجع وتريد اوراق طلاكها بأيده اليوم قبل باچرشهر ........
شهرين ......
ثلاثه ......
مشت الايام بدونه الابوي وضل كل شهر يجي يشوفني ويحاول ويَ امي وهيه رافضه بشكل كلش قوي
سنه كامله مرت وما خمدت نار امي وبيها وما تكرهني بيهم واني كطفله عمرها ١١ سنه مشيت على هلمبدأ
وسام :: هاچ بابا .
ميلاف :: ماريد .
وسام :: ليش حبيبتي .
ميلاف :: هيج بس ماريد .
وسام :: تعاي .
كعدني بحضنه بنص الثيل يمسح على شعري بايده چيس بي شعر بنات
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...