روايه :: ضَماد الغوث
الكاتبه :: بَنين نَجم
.
_ السلام عليكم شلونكم عيناي
_ التصويت يروحي لتنسو .
.
.
_ ميلاف
.
.
غوث :: تعاييييييي .
عفته وطلعت صعدت ركض لغرفتي حتى لايلحنگي بعدني مداخله للغرفه عطت بوجع من عتني بقوه من ايدي .....
ميلاف :: غوثثثثث شبيكككك !!!
صحت عليَ اباوعله بصدمه نتر ايدي بثوه ويباوعلي ببخزره رمشت بهدوء ودرت وجهي عنه وفتت للغرفه اعصر على ايدي بهدوء اباوعلها شلون صارت حمره
.
.
_موده
.
.
جاي اروح ورا فات عليَ تليفونه بايده وكال
علي :: شني هلصياح !؟ شكو
موده :: ميلاف وغوث .
علي :: شبيهم !؟
موده :: ميلاف چفصت وشعلته .
باوعتله من دخل گالب وجهه كعد بلكاع الكعده الماطمني يحصر نفسه عَ الحايط ويصفن وتبدي بي النوبه ...
تقدمت تربعت كدامه باوعلي ورجع نزل عينه قاطب حواجيه بغضب
باوعت لعلي الي كعد بصفه وكال يخاطبه
علي :: شني ؟!
لانت ملامحي بخوف بس حاجا علي بده ياخذ نفس بقوه ، حضنته لگلبي بسرعه امسح على شعره واحچي ويا بهدوء احاول اشغله وماخلي يفكر باعراض جسمه الجاي تصير حتى لاتقوه عنده ويشنج
باوعت لعلي وكلت بسرعه
موده :: صدك علي بشكد بعتُ الگاع ها غوث علمود تقاسمهن ويَ غيث لمهر زواجه مو ها حبيبي هوه هيج كالي ؟؟
رفعت راسه الي هز راسه بنفي وهوه يبلع بريكه
موده :: على كيفك اسحبه علكيف يله عيوني انتَ شهيق .
_ سحب النفس بهدوء كملت
موده :: زفير .
زفره وكررت ويا العمليه لحد ما عتدل تنفسه عصر على ايدي بقوه بايده الترجف همس بهدوء
غوث :: جسمي موده .
باوعتله بقلق وادري بي كاره رعشه جسمه رجعت حضنته امسح على شعره بهدوء
علي :: شنو غوث !؟
سكت ما حاچا كال علي
علي :: امشي نطلع !؟
بعد عني وسحب نفس بقوه وكال
غوث :: لا رايح انام .
مد ايده اله بسرعه كومه راح صعد وعلي ورا يمشي بسرعه كمت سلكت البيض او بلأوڤن شويتله البتيته والطماطه علسريع حتى لا ينام
طلعت خيار كصصته او برتقال وليمون سوه عصرتله هوه وعلي فد شوي او طلعت الطماطه والبتيته من الاوڤن كصصتهم اله بصحن ملحتهم او حطيتهم بصينيه
صعدت دفعت الباب لكيت علي منتچي عَ الحايط وجاي يراسل او غوث نايم كلت بتسائل
موده :: بس لا نام !!؟
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Ficção Científica# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...
