روايه :: ضماد الغوث
الكاتبه :: بَنين نَجم
.
.
_ السلام عليكم عيناي شلونكممم
.
.
_موده
.
.
كعدت اقره الها بزياره عاشوراء وصلت لنص نزيت وگلبي وگع من عاطت ميلاف بخوف ، درت وجهي ولوني انخطف واني اشوفه بلگاع واگعحسيت بصفيره صارت باذني وكلشي وكف يمي واني اشوفه بين ايديها وهيَ متهستره تهز بي وتبچي
_ كمت بسرعه ركضت عليَ سحبته منها اهز براسه بسرعه احاول اكعده مايكعد ، بچيت بقوه وضميته لصدري احس كلشي تبخر من دماغي ما اعرف شنو اسويله وشلون يكعد كل قواي خارت ويا من وگع
حضنته لصدري ابچي بصوت عالي وميلاف تريد بس تبعدني عنه حتى تشوف شبي ، ماحس اله علي خطف من يمي كعد كبالي ساحبه من حضني بسرعه
_ حچيت من بين شهكاتي
موده :: عليييي فدوه شوفهه شبي راح يموت اخوي علي ، يوممم لحگيليييي .علي :: اشش كافيي مابي شي على كيفج .
نشروان :: يمههه صخام الصخمني شماله الولد ولچننن هلاااااا .
سيف :: شكووووو شبي !!
سحب بطل الماي الي جابته ميلاف غسل وجهه واني كاضه بي وروحي رايحه عليَ شوي وكمش ملامحه بوجع فتح عيونه باوعلي والدموع تجمعت بعينه
كعد على حيليه وباوع ورا على قبر امي كعدت يمه بيبي تمسح على شعره وتقراله ايات بصوت شوي مسموع مسح عيونه وكام بدون لا يلتفت لاي شي صعد بلسياره بسرعه
بسرعه ميلاف راحت اله واني وراها صعدنه ويا او هوه صافن ليكدام ، علي اجه بصفه من يم الشباك وكاله
علي :: ها غوث اسوق انه تكدر !؟
باوعله وبسرعه وهز راسه بنفي وهوه يحرك بلستيرن يريد يلف السياره ، طول الطريق كل شوي يمسح عيونه
موده :: لاتسوق يروحي انتظر شوي ارتاح ايديك ديرجفن ؟؟!
ما سمع كلامي ضل ساكت ومستمر ايده تتحرك على الستيرن بسرعه مشى بينه بسرعه ، فد ربع ساعه او وگفها وفتح الباب بسرعه ونزل
سد الباب بقوه وتچى روحه عليَ وطلع جكايره يدخن مانزلت اله بس ادعي بداخلي ماتجي النوبه ياربِ
دقايق بسيطه ورجع صعد بكل هدوء حرك السياره ومبينه النوبه تريد تجي من تنفسه العالي ورجفه ايديه
ميلاف :: لاتسوق اهدئ شوي ياله شوف ايدك شلون ترجف ؟؟
كالـ بسرعه
غوث :: لا ... لا ميخالف تجي خفيفه و تروح هسه ، سولفن اخذن بالي .كمل كلامه واخذ نفس حيل قوي وضب على الستيرن بقوه
ضل ياخذ نفس ويزفره وميلاف بس تحاچي بي وشوي شوي جرته لموضوع خلته يندمج وياها ويحچي
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...