روايه : ضمــاد الغوث
الكاتبـه : بَنين نَجم
.
.
_ علقو بين الفقرات بناتيييي .
.
._ ميلاف
موده :: لاااااااااااا .
صرخت بفزه وركضت عليَ عاصر على الكوب المكسور بايده بقوه وايده تنكط دم تريده بس يفتحها ماكو .
اجه ابوي وعمي يصيحون شكو . هوه مثبت عيونه الفاتحهم بقوه الي الون الاحمر احتلهم على ايده
كضه ابوي يهز بي يحاجي خلا ينتبهله ضل يبلعم
رخت اعصابه وفتح ايده بهدوء ركضت بسرعه جبت اكلنكس من الصاله وكفت كدامه باوعلي ورجع نزل عيونه الايده_ ابوي كعد ينضف بجرحه ويحاچي بي بكلمات بسيطه عسى ولعل انو يفهم ليش هيج سوه
حچه بصوت هادى حيل :-
غوث :: مادري عصرت عليَ بلغلط .ركضت موده التخربط حالها جابت شاش لف ايده وهوه ساكن ويباوع لايده بهدوء .
موده :: يله يروحي كوم .
كضيت ايده ارد اسنده سحبها مني او كام وحده غمض بقوه عاصر بين حواجبه عرفته داخ
بقى ثوان هيج وفتح عيونه ومشى طبيعي صعد واني ورا هوه دخل واني جبت علاجه انطيته مديته اله ضل صافن عليَ
باوعلي وكال
غوث :: ترا مابيه شي كتلج بلغلط عصرت عليَ !؟موده :: ميخالف شربه هسه ونام وارتاح ليش تشربه الضهر وبليل متنام !؟
تحسر واخذه مني شربه وتمدد وغطى حتى راسه
ضليت يمه صافنه عليَ بالي كله يم الصارشمر الغطى عن راسه وتحسر باوعلي وكال
غوث :: شمنتضره !؟موده :: ها .
صفنت عليَ ثوانِ او درت وجهي جاي اطلع سحب ايدي يريد اتمدد
تمددت بصفه نومني على ايده حضني بقوه ساكن غمضت جفوني بتعب واحد ذاب حمله وتعبه علثاني
تقريباً ربع ساعه وباوعتله غفى بس تحركت نز باوعلي ورجع غمض بنعاس
نام نزلت ، ميلاف منضفه المكان وحاطه كتابها وصافنه عليَ كعدت كملت دراسه الولد .
مر الوكت وكل شوي اصعدله ميلاف كضتها دراسه بـ4 العصر بلمطبخ اني وياها وجَمهر والبنات وحده مستلمه العشه وحده العصاير وحده الفواكه الوضع جان حيل متوتر بلمطبخ على اي لحظه يوصلون .
موده :: ميلاف روحي روحي سبحي قبل لا ياذن راح نكمل .
جَمهر :: ويننننن تولييي شنلحك .
ميلاف :: ماجنت ناويه اروح بس رايحه .
جَمهر :: ويننن موليههه .
وسام :: شنييي .
باوعت الابوي الخازرها ابتسمت بوجها وصعدت من بعد ماسبحت او وكفت على المرايه
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...