روايه :: ضماد الغوث
الكاتبه :: بنين نَجم
.
_ هلا يروحي شخباركم كلش اعتذر على التأخير بس حيل ضوجني هلبارت ومجاي الكه وقت مناسب حتى اكتبه
.
_ قراءة مُمتعه ...
.
_ موده
.
علي :: موده ._ التفتت عليَ من نطق اسمي بهمس كلت باستغراب اخاطبه
موده :: ها ؟؟
_ حرك راسه بخفه وهمس بخفوت
علي :: احبچ .گالها وخربط أحوالي رجعت نَزلت راسي ابلعم سويت نفسي ممهتمه واني كل ذره بجسمي ترجف
وهوه يباوعلي منتضر ردي ، احس طگني خفقان عگد ماگلبي جاي ينبض بسرعه
سمعته من تحسر وباوعت ورا من عافني وراح ، ابتسمت بخفه او ذبيت نفس براحه ورجعت اشتغل كل شوي مبتسمه على الشعور السكني ، دقايق ودخلت يمي تبارك كعدنه نسولف بأمور عشوائيه
_ واناقشها بموضوع الطفل اريد اعرف شنوو جنسه غيث مايقبل يكول خليها على الله لان اول طفل
صارت بـ 9 دخلت جَمهر تسرفن برداناتها وكفت تسوي ريوك لان زوجها اليوم اهنا ، كعد اكل وبقى يمنه يباوع بجهازه ماطول وكام فات داخل
اني وتبارك نباوع بجهازها بلانستا على مكياج وفساتين وهيج امور ، اني ماعندي لان غوث كلش مايطيقه ومايقبل بي ، كعدت جَمهر تاكل باوعنه الها اثنينه من كالت
جَمهر :: اي شني امها قبلت لا ؟؟
نزلت راسي لجهاز تبارك يعدم اهتمام وكلت
موده :: مافتحنه الموضوع .جَمهر :: يااا ليششش ؟؟
موده :: مصارت بعد .
جَمهر :: اي غير اكو سبب !؟
باوعتلها من لحت وكلت احاول اسد السالفه
موده :: مادري .جَمهر :: اي هيَ امها ما تريده غوثان من الاول .
موده :: وليشش حتى ما تريده ؟؟
جَمهر :: وهسه هيَ شعدها مخليتها ابيت كله شباب اني منها همَ اخلي بتي هيج ؟؟!
موده :: ممخليتها بلشارع هيَ ، مخليتها ابيت ابوها وذول الشباب كلهم اخوانها .
جَمهر :: هههيي بيت ابوها هيَ .
ضحكت مستهزئه معاجبها ورجعت تاكل باوعت التبارك صافنه عليها بقرف زين مانتبهت الها جان سوتها علينه سوده مصخمه
.
.
_ ميلاف
.
فتحت عيوني بصعوبه من النعس ورجعت غمضتهن بقوه من حرگني مسحتهم او رفعت نفسي احس بثگل طَيف نايمه على ضهري تعوف گاع الله كلها وتجي تينخ يميرفعت شعري عن وجهي ضاحكه بخفه عليها ، گلبت نفسي على ضهري عمداً طاحت على الچربايه وكعدت
بعدت الغطه عني ارد اكوم اشوف الدشداشة صاعده للخصر وهاي احدى الاسباب الي ماتخليني البسهم كمت ذبيتها منزعجه منها ولبست تراك مريح
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...