روايه :: ضَماد الغوث
الكاتبه :: بَنين نَجم
.
.
_ سلام شخباركم طبعًا زعلانه زعله عليكم والله العظيم ، بذاك البارت كلت الكم تعلقون حتى لو نقاط ومحد بيكم كلف نفسه يسويها 😔 روحو زعلت
.
.
_ موده
.
جَمهر :: مَـ ماكوو .كام وكف والسچين تلعب بين اصابعه تقدم بخطوات هادئه لچربايه افتر عليها وهوه مركز بيها اتقرب من اكثر مكان ماوصلت اله
حط السچين بجيبه ورفع المندر فتحت عيوني بصدمه من سحب اكلاده او سوار رافعهن يباوعلهن مبينات ذهب
جَمهر :: ش شوووف شكتلككك اني .
باوعلها او رجع باوعلي هزيت راسي بنفي واني خايفه مايصدگني
طلع تليفونه واتصل على مدري منو عينه عليهم شوي وكالـ
غوث :: سلام عليكممم ، شخبارك .
.
غوث :: الله يسلمك اكلك .
.
غوث :: شني شوكت ترجع !؟
.
.
باوع لجَمهر وكالـ
غوث :: لا عمي سلامتك بس عدنه كائن احترمنا انچلب علينه وكام يلعب بذيله شو تعال شوفله حل واذا تحب اني اشوف .
.
.
غوث :: هسه دتعال وتفتهم .... خوش خوش يله الله وياك .سد الاتصال قاطب ملامحه بانزعاج ، ادري بي عمي فرقد وادري بي طلعله عذر حتى مايجي ، رادت تحجي رفع اصبعه لشفايفه وهمسلها اسس بمعنى سكتي
دانيا :: شنووو اششش مجاي تشوف غير هيَ ماخذتهنن !؟
باوعلها وكال
غوث :: طلعي منها انتِ موسوالف جهال هاي .رانيا :: شقصددكك انتَ !!
_ كال بكل هدوء
غوث :: اشش اشش كلتتت لحددد يدخل .اجه ناحيتي ابتسم زفرت نفس براحه باوعلها وكالـ
غوث :: يله نضفي .جَمهر :: انتَ مو عيب عليك هيج تحاجيني بكدك اني شني .
ابتسم وهوه مقرب السچين من وجهه يمسح عليها باهتمام باوع الها
غوث :: اذا ماعندج حچي بي خير فكرمينا بسكوتچ افضل .
سيف :: مودههه بويه صدك هاي حركتج ؟؟
جَمهر :: يااااا سيف صدك تحجي يعني اني اخليها .
سيف :: لعد بتي التخليها .
_ زمخ غوث بانفعال
غوث :: كلتتت موهيَ وانسد الموضوع خوش لو لا حركاتج هاي بيعيهن على غيري افتهمتي ، ماراح انتظر من زلمتچ شي لان كلشي مايسوي عمي وسام بلطريق واحط كلشي بيده واذا ماسوه حل اني استلم السالفه وهسه يله شوفي شغلچ .ابوي زفر النفس بقله حيله وطلع كالت
جَمهر :: مو عيب عليك بكد امك ت ...بعدهي ممكمله تقدم عليها خطوه تقدمله علي زمخ
غوث :: ولجججج انتِ منوووو وتشبهين نفسچ بامييييي اذا عدتيها وحققق هوه علي اكص السانچ زين لو لا .
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...