روايه : ضماد الغوث
للكاتبـه _ بَنين نَجم
.
.
_ميلاف_ فصليهه !!!!
كلت بصدمه هز راسه بأي عدلت كعدتي وكلتميلاف :: ليش شصار واخذوها فصليه ومن شوكت !؟
سكت عينه على شمعه الهيتر باوعلي وكالـ
غوث :: عمي حيدر .فتحت عيوني وحلكي بصدمه ضحك بخفه ودار وجهه يباوع لجهه الثانيه
ميلاف :: ياعم هذه ، ولكممم چمم عم صار عندي واني مادري الله عليك عندي بعد عم جد خال واحد جديد منا منا جاي تصدموني هذولييي منوووو !!! ولكم يوميه طالعيلي بواحد جديد .
غوث :: ماتذكرين اي احد مو !؟
ميلاف :: اي والله مانو طلعت بعمر چبير منا مو صغيره يعني عشر اسنين هواي .
باوعلي مطول رمشت مستغربه نزل عيونه عني وانطلق يحچي بهدوء
غوث ::- قبل لتنولدين بشهر ابوج ... اخذ نفس وباوعلي وكمل :: اخذ امج الاهلها بعتبار هناك اريحلها .... عمي حيدر جان حيل مريض عنده هوايه نقوصات بجسمه من فيتاميات وبروتينات وكوه يتحرك بس يكوم يوكع
ابوج اخذه ويا علمود يمرون على دكتور هناك بلبصره :: سكت شوي وكمل :: يوم كامل مانعرف عنهم شي نتصل عليهم مغلق نتصل على اهل امج يكولون لا ما وصلو لحد ما اجانه خبر مسوين حادث وناقليهم لمستشفى ....
شهكت وحطيت ايدي على حلكي مصدومه .
رفعلي راسه كلت بسرعه .
ميلاف :: وشلون ما متت اني .غوث :: لاتسبقين الاحداث ضمادي .
هزيت راسي كالـ
غوث :: ابوج اتذه راسه بلجام واثر على عيونه والجام جارح ايده على طولها مشايفه الاثر الي بچتفه ؟!هزيت راسي بنفي كال
غوث :: بسبب الحادث ، امج بعتبارها ورا متضررت هوايه بس صارت عدها ولاده مبكره او ولدتج هناك بس عمي حيدر جانت الجامه مكسوره وداخله بصدره ومتوفي .
شهكت ساده حلگي واحس الدموع تجمعو بعيوني رجعت عدلت كعدتي وكلت .
ميلاف :: خطيه .
غوث :: السياره الجانت داعمتهم مالكو بيها احد بس لكو بيها تليفون او جناسي او كدرو يوصلوله
عضيت شفتي بحزن اردفت بعبره .
ميلاف :: شكد خطيه .غوث :: ههه سبحانك ياربي اخذت العزاز كلهم بهلحوادث واجه ياخذج مني هم بس منكد ما يحبني ماصارت .
_ميلت راسي بستغراب وكلت
ميلاف :: شنو !!غوث :: نكمل واكلج شنو .
هزيت راسي كالـ
غوث :: ضلو بلمستشفى فتره اوچانت حالتج مو حيل مستقره مخليج بلخدج وكوه مسيطرين على وضعج بعتبار انولدتي مو بشهر الـ9
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...