روايه : ضماد الغوث
الكاتبه : بنين نجم
.
_ يلام عيناي شخباركم
لتنسو التصويت + تعليقاتكممم تهمني
.
.
_ميلافباوعلي غمز وكالـ
غوث :: بلخدمه .نقلت نضري لعلي اضحك بشماته هوه مسح على رگبته بوجع خازرني ، بعدت شالي وره كتفي بغرور هوه غمني وراح كعد يتعشى
باوعت لغوث الصفن على غيث المامنتبهله خله وصعد فوك ، استغربت وضعه بس كعدت يمهم اكل واكيد ولازم تكضني هلغصه
_ مكانه الابوي خالي حيل .
كملو عشه لمينه المواعين وبنات جَمهر ويانه وحتى تبارك جاي تمد ايدها كضتها مَوده لفتها تجاه الباب دفعتها وكالت
موده :: روحي لزوجج عيني يله .
ميلاف :: هاي شني ؟؟!
موده :: انتِ كملي شغلج وانتِ يله ولي ولييي .
باوعتلها عاضه شفتي اضحك سكته حركتلها حواجبي ، ضحكت تباوعلي بتفاجئ سويتلها بايدي بمعنى روحي روحي او عافتنا وراحت تضحك ، ذبيت حسره ورجعت اغسل وكلت بحسره
ميلاف :: اويلي اويلي .
موده :: شبيچ عبالك عَجوز .
ميلاف :: اي خيه ليت الشباب يعود يوماً .
موده :: تصخمتي كلج كلج 18 سنه !!
ميلاف :: تصحيح دخلت الـ 19 .
موده :: نفس الشي .
ميلاف :: نووو .
اجت طَيف تمسح نفسها برجلي كلت
ميلاف :: يعمري يماما جوعانه يله خاله موده انتِ كملي كمليييي .غسلت ايدي بسرعه او شلت طَيف ضامتها لصدري وركضت اضحك صعدت فوك
توقفت من سمعت صوت دردمه علي يم غوث مفهمت شيحجي الصوت حيل بعيد عني بس كانو يساله وغوث مجاي يردله جواب !؟
دخلت طَيف للغرفه وسديت الباب وكفت صافنه اروح !؟ خاف شي خاص بينهم وجاي يتناقشون ، لا خاف غوث بي شي !؟ صعدت اله ركض وكفت بلباب بخنسه ماريد افشل نفسي باوعت للباب بفزه من تاكدت اجته النوبه وعلي يمه
فتحت الباب بسرعه لانت ملامحي بقلق من شفته كاعد بلزاويه وضاب على ايده بقوه ويباوع لعلي بعيون واسعه مبين عليَ شكد مختنگ
مشيتله بخطوات هادئه كعدت بصف علي التحسر
مديت ايدي كضيت ايده القابض عليها بقوه امسح عليها بخفه عسى ولعل ترخى اعصابهميلاف :: على كيفك غوث .
من همستها غمض بقوه كضيت ايده الثانيه جمعتهم بين ايدي عصرت عليهم بقوه اريد بس رجفته تخف شوي
بسرعه شهك النفس وسحب ايده مني دنك ساند نفسه بايده على الارض يمسح على گلبه ويتنفس بصوت عالي ، اخذ بالي بشنو كاعد يفكر ليش هيج جاي تزيد بي
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...