روايه : ضماد الغوث
الكاتبه :: بَنين نَجَم
.
_ السلام عليكم بناتيييي .
.
.
_ موده
.
.
هوه كال هيج وعبالك بسطل ماي بارد انذب على راسي جسمي كله كزبر ، اباوع لغوث وغيث شلون اثنينهم كامو ركضو وراكضه غيث من علباته مدنك راسه بايده وهوه يضحك مهامه الراح يجراله ، سحبه غوث من ياخته بنتر ورفعه لوجهه خازره زمخ
غوث :: شجاييي تخرطط انتَ .
علي :: شنو ، حلال عليك تحب بت عمك واني لـ .....
_ بعدني ممكمل وحلگي خدر من قوه الضربه الوجهه الي ، ضحكت بوجع وكضيت خشمي اباوع الايدي الي تبقعت بلدم
رفع راسي من شعري يباوعلي وهوه قاطب حواجبه زمخ بعصبيه ...
غوث :: ولككك تريددددد انهي عليك انتَ لو شنوو !!
علي :: موافق ههههههه.....
بعدني ممكمل ضحكتي او صحت بوجع من رجع ضربني على وجهي ، جرني غيث عليَ من وره مانعه عني ، هوه رجع سحبني من ملابسي ناحيته باوع لعيوني وكالـ بحده
غوث :: مرفوض زين لو لا .
دفعني عنه بنتر طحت على ضهري اضحك دايخ ماتوازن جسمي ، وكفو اثنينهم فوك راسي چنهم منكر ونكير
علي :: خره بيكم شني هاي اخخخ بويهههه .
غيث :: دكوم وعيدها حتى ابلعك لسانك حيوان .
فتحت عيوني بعصوبه اباوع لغوث من مدلي ايده بس كضيتها سحبني عليَ بسرعه و وبايده الثانيه رجع مطلني ابوكس على وجهي
غيث :: كافيييييي شبيكككك .
غمضت بوجع احس بطعم الدم على لساني رجع سحبني كومني كضيت بي مغمض وكامش ملامحي بوجع ، توازني كله اختل دفعني يريدني اوكف مَلت اجيت اطيح صاح غيث وبسرعه كضني
غيث :: لالالالالا .
ضحكت متوجع فتحت عيوني بصعوبه اباوعله من كالـ
غوث :: مطي بيا حال وملتهي يضحك .علي :: غوث ترا والله مجاي اشاقه !؟
غوث :: وليششش قبل شوي اتشاقيت وياك انه شني ؟؟
كمل كلامه وسحب دولكه الماي من موده بنتر ، تقدم علي كعد كدامي غسل وجهي بايده وانطاني اشرب
شربت منها وبعدها صافن كداميرفعتله راسي ورجعت دنگته شمرت الماي على الثيل بيأس شمرتها كدامي وكمت دخلت جوه النار شابه بصدري
موده :: رجعت يمهن منزله راسي لايفضحني عيوني المدمعه رفعت راسي ابين مابيه شي ولا مهتمه ، كعدو اثنينهم كدامنه يم بعض واثنينهم يباوعولي بخزره رمشت بهدوء وكمت خطيت خطوه ضرب گلبي بفزه من اثنينهم سوه زمخو وراي
أنت تقرأ
ضماد الغوث
Science Fiction# الروايه خياليه من اصل احداث ومعلومات واقعيه . . الوصف . . عيون ضاغنه .... نفوس حاقده ..... ارواح لئيمه ... . لكـن . من يرا الودَ كيف لا يروقهُ يجرحونها ويداويها ... يؤلموها ويشافيها ... ينكرُونها ويراضا ... غرفتهِ مسكنهُ ... اب...