صوت المُحب

75 2 5
                                    

اليوم الثاني صلت وافطرت وجلست على جوالها
اما ذياب قام وصلى وقعد يرعى الحلال ويجيب النواقص في بيت اهله
هيا تراودها افكار كثيره عن ذياب الشهم الشجاع وكيف طلع لها من العدم وانقذها كأنه ملاك
اما ذياب دخل بيت الشعر حقهم وجلس يفكر في هيا
وجمالها الساحر
اتصل ذياب على هيا
ذياب : سلام عليكم
هيا : وعليكم السلام مين ؟
ذياب : المنقذ الشجاع
هيا : هههههههههه عرفتك ماودك تعرفني عليك
ذياب : اسمي ذياب وعمري ٢٣
هيا : تشرفت فيك انا هيا وعمري ٢٠
ذياب : الشرف لي
هيا : اي ماقلت لي ليش دقيت علي ؟
ذياب : ابي اتطمن عليك من عقب مابكيتي امس وروعتيني
هيا : يوه انت ماتعرفني انا دلوعه على ابسط الاشياء ابكي
ذياب : أموت في الدلع
هيا : علامك !
ذياب : تستحين يعني انتي ووجهك
هيا : اقول مع السلامه بعدين اكلمك بروح اساعد امي
قفلت هيا الخط
وذياب : ميت ضحك كيف استحت هيا منه وتوترت

على صدر بدوي مايعرف إلا الشعر وأنتي❤️Where stories live. Discover now