ريما و جيريل يجلسان على أعصابهما منتظرتان خبرا عن موت ماريا..
رن الهاتف أجابت جيريل بينما تبتسم بسعادة ضنت أن خطتها في قتل ماريا قد نجحت:
-هل فتلت تلك العاهرة ؟...إلى أن سمعت صوتا مختلفا قائلا:
-انتي رهن الاعتقال يا سيدة هوراغان أنتي و إبنتك..
سقط الهاتف من يدها،تغير لون وجهها،شعرت بأن نهايتها قد أوشكت إستدارت نحو إبنتها ممسكة بذراعها قائلة..
-فالنخرج من باب الفيلا الخلفي الآن[ترتعش]
-امي؟! انهارت ريما،لم يعد بإستطاعها أن تتحرك بالأخص عندما سمعت صوت سيارة الشرطة و أن المكان محاصر،خرجت ممسكة بإبنتها،و لكن خطتهم في الهرب لم تنجح..
-حضرة النائبة..
لقد حاولوا الهرب..اعتقلوهم،كل واحدة منهن كان تحاول إقناع الشرطة أنه ليس لها علاقة بالأمر و لكن الناىبة كان لها رأي أخر عندما ظهرت أمامهن.
-لو....لورا؟؟[*منصدمة*]
كانت ريما تبكي و تصرخ أن يتركوها و شأنها،محاولة معرفة علاقة والدتها بالنائبة...
****
داخل غرفة المخزن تمسك بدايمن خائفة من أن تقتل هي و هو...أغمضت عينيها مترجية الرب لحمايتهم..فتح باب غرفة المخزن..
-كان المكان مظلما غير واضح من دخل حتى سمعت صوتا مألوفا..
-ماريا..
فتحت عينيها ببطئ حاولت النظر بتمعن،لقد كان والدها مع تعبير وجه غير مألوف بالنسبة لها...عند رؤيته بكت لدرجة انها فقدت القدرة على فتح فمها و الكلام.
-أن...أنق...أنق...ذه...
جاء رجال والده حملوا دايمن لسيارة الإسعاف بسرعة..
رجال الشرطة يحاصرون المخزن،أخرجها من المكان بينما يغطيها بمعطفه و ملامح الندم على وجهه،العصابة نصفهم مصاب أما النصف الآخر فقد أمسكوا بهم الشرطة بعد أن برحوهم ضربا..
يتبع..
أنت تقرأ
❤️🔥كوني إمرأتي الشرسة❤️🔥
Romansa❤️🔥⚠️قصة للفئة +18❤️🔥⚠️❤️🔥 مكروهة بين عائلتي لكوني فتاة تحب كل ما هو رجالي..منذ طفولتي أحببت القتالات و التحديات،كم أكره اللون الوردي و الفساتين إنه مقرف. -[صوت الصفير]مالذي تفعله فتاة مثيرة مثلك في هذا المكان؟ دايمن ريفيرنو أكثر شخص يجعلني أت...